الخاله لينا وحملها الصعب

الخاله لينا وحملها الصعب

كنت وقتها طالبا في الجامعه حيث تعرفت علا زميله لي وكانت مملوئه بعض الشي حيث كانت طيزها جميله جدا وصدرها ممتلئ وبارز ..تطورت علاقتي بها واصبحنا لا نفارق بعض وكنت اصحبها بسيارتي وانيكها داخل السياره او في شقه صديقي المقرب حيث كان يترك لي مفتاح شقته بعد ان يغادر وكانت تعشق نيك الطيز بشكل غريب .. ربما لانها لم تكن مفتوحه انذاك حيث كنت انيكها من طيزها وهي تلعب بكسها بشكل محترف حتى تفرغ شهوتها رغم اني مارست معها كل الطرق الا انها كانت لا تشعر بالذه الا من الخلف مما ايقنني انها محترفه نيك ولم اسال كيف او لماذا لاني كنت مستمتع معها تطورت علاقتي بها حتى عرفتني علا اهلها الذين كانو مرحبين جدا رغم استغرابي الا ان المر كان يصب في مصلحتي لذا ارحت دماغي من التنقيب عن السبب… وكنت اصطحبها معي كل يوم واوصلها للبيت ويتخلل ذلك نيك مستمركلما تسنح الفرصه… ذات يوم وانا اوصلها قالت لي هل تعلم اني خالتي موجوده عندنا في البيت وستمضي هذا الشهر عندنا .. قلت ما السبب من هذه الزياره وهل هي تمكث عندكم

مل هذا الوقت دائما.. اجابت لانها حامل وزوجها مسافر .. المهم وصلنا البيت وعرضت علي النزول معها قليلا حتى اتعرف عليها

دخلت البيت ووجدت امها وخالتها في الصالون وبدأت مراسيم الترحيب بي .. تقدمت امها نحوي وصافحتني وقالت هذا هو حسام يا لينا .. تقدمت انا ايضا وصافحت لينا وهي حاولت النهوض الا اني اعترض وقلت ابقي علا راحتك ..كانت لينا في اواسط العمر جميله جدا تفوق الاثنين جمالا وفتنه وحتى نضراتها كانت متالقه ومشرقه وجسدها رغم الحمل كان خرافي… جلست معهم وبدأ الحديث عن الجامعه وعن كل الامور التقليديه طال الحديث وكنا مستمتعين جدا حتى تاخر الوقت وهممت بالرحيل الا انهم اعترضو وقالو … انت اليوم معزوم علا العشاء .. وافقت وبقيت معهم وحضرت العشاء البنت وامها .. وانا والخاله كنا جالسين نتجاذب اطراف الحديث حضر العشاء واستمر حديثنا..

سالت الام للخاله متى موعدك قالت ربما هذا الشهر او الذي يليه لابد ان ازور الدكتوره للفحوصات… قالت اذهبي غدا افضل قالت ولكن زوجي ليس هنا كما تعلمين من سوف يوصلني وانا بهذه الحاله .

.

...منقول

لصاحبات الحس الانثوي المرهف

اثارة لحد الشبق

متعة لحد الثمالة

.

. انبثق صوت البنت … نحن…

انا وحسام.. والتفتت الي بنضره السؤال.. وافقت مرحبا بذلك وكان موعدنا هو الغد

ذهبت لاصطحابهم للعياده... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere