زوجة صديقى

Bindu | 2302 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

بدأت قصتي عندما كنت مغتربا وكان لي صديق متزوج ومعه أسرته وكنت غير متزوج ، دعاني صديقي إلى بيته أكثر من مره وكنت اتحدث معه ومع زوجته بطريقة عادية جدا . كانت زوجته تمتلك جسم ممتلئ بعض الشئ ورائع وكان صوتها مثير ، في يوم من الايام أبلغني صديقي أنه مسافر لمدة عشرة أيام وقال لي ان زوجته رشحتني لرعايتهم أثناء تللك الفترة .

وسافر صديقي ، تلقيت أول اتصال من زوجته تبلغني ان إبنها الصغير مريض وبالفعل توجهت إلى شقته واصطحبت زوجته للطبيب وخلال الطريق بدأت تقول لي انت تتحمل اني هاطلبك كتير وعاوزاك تكون قد المسئوليه وإلا هاشتكيك ثم ضحكت ضحكه كلها انوثه وخبث حركت بداخلي احاسيس غريبه . عندما عدنا من عند الطبيب قمت بحمل الطفل عنها حتى باب الشقه واردت ان اعطيها الطفل وانصرف فاقتربت بصدرها ليلامس يدي ثم سحبت يدها على يدي بنعومه وقالت لي تحب تدخل تشرب حاجه ؟ قلت لها وقت تاني اريد العوده للعمل وانصرفت ، في المساء تلقيت اتصال منها تخبرني بأنها تريد شراء

بعض الاغراض من السوق وبالفعل مررت عليها ورنيت الجرس ففتحت الباب بتيشيرت ضيق وبنطلون استريتش وقالت تفضل حتى اغير ملابسي وبالفعل دخلت وسلمت على الصغار وهزرت معاهم وطلبت منهم الذهاب لشقة الجاره والتي نسقت معها لحين عودتنا وبقيت أنا وهي بالشقه منتظر ان تغير ملابسها حتى نخرج وقد أعدت لي كوب من الشاي ثم دخلت عليه الغرفه وقالت ان هناك عيب في البوتجاز وتخشى ان تحدث مشكله وطلبت مني ان افحصه وبالفعل تقدمت اماي الى المطبخ تهز طيازها في دلع وعيني لم تفارق طيازها الممتلئه ثم قالت لي تعالى ماتتكسف وشوف بقى ليه مش راضي يشتغل ووقفت امام البوتاجاز وطلبت منها اعواد ثقاب فقالت على يسارك ولا أقولك اجيبهولك ومالت بكل صدرها على كتفي وبقيت بضع ثواني اشتعل فيها كتفي من حرارة صدرها الجميل ثم قالت بصوت كله انوثه " يالا " قلت لها يالا ايه قالت شوف البوتاجاز ثم ضحكت وقالت سأغير ملابسي

حتى تنتهي منه وانصرفت عني بنفس الخطوات المثيره وبعد دقيقه دخلت للمطبخ ولكن هذه المره بقميص نوم اسود قصير وصدر عاري وقالت وهي تخبئ نصف جسدها خارج المطبخ " نسيت اقولك الفرن كمان مش شغال كويس " قولتلها ازاي ؟ هنا اقتربت وكانت اول مره اشاهد هذا الجسد يبرز منه ذلك الصدر المستدير الصغير الذي لا يتناسب مع حجم جسمها الممتلئ والنافر ايضا حتى أن حلماتها تكاد تخترق القميص وانتفر معها زوبري الى اقصى مداه وكلما اقتربت خطوه

زاد زوبري انتصابا وهنا حتى اداريه جلست على ركبتي اواجه باب الفرن ومالت هي بصدرها ليلامس لحم صدرها كتفي وبقيت على هذا الوضع تحدد لي مشاكل الفرن وهنا وقفت ولاحظت انني اتصبب عرقا فقالت لي الجو نار في المطبخ ثم اخذت ترش علي

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå