ابدأ مباشرة في حكايتي التي هياقرب للمأساة منها لأي شيء آخر... بدأت
مأساتي وعمري حوالي الثالثة عشر وكانتشقيقتي تكبرني بخمسة سنوات وكنت اخرج
معها في مشاويرها وحتى في زياراتهالصديقاتها واحضر الحفلات اللاتي يقمنها
بمشاركة بعض الشبان وكنت الاحظ اختيتراقص الشباب بشكل ماجن وتلصق اثناء
الرقص صدرها الناهد بصدر من يراقصها وكثيراماكنت الاحظ الشبان وهم يقبضون
بايديهم ارداف اختي الكبيرين وكانت تبادلهمالقبلات ... وكن يدخلن بعض
الغرف كل واحده مع شاب او اكثر واحيانا يدخلون الغرففي مجموعات ... كنت
صغيرا ولكنني كنت اعرف ان ما يجري ممنوع او عيب ... وفياثناء عودتنا من احدي
الحفلات الماجنة هددت شقيقتي بأنني ساخبراهلي بما يحدثفطلبت مني ان لا
افعل ووعدتني ان تعلمني اشياء جميلة حتى انها حضنتني اما بابالمنزل وقبلتني
وضغطت بجسدها اللدن على موضع ذبي الصغير ... تلك الليلة لم يحدثشيء
وعندما ذهبت الى غرفتها وجدتها نائمة شبه عارية اذ انها كانت مرهقةيبدوانها
نالت نيكا مبرحا فقد كان الشاب الذي رافقها في الحفل الماجن ودخل معهااحدى
الغرف كان شابا طول بعرض وكان ذبه ظاهرا من تحت الجينز الضيق ضخما جبارا
يظهر للعيان وكانت اثناء الرقص تمرر فخوذها المربربة عليه بلذة وشبق ظاهرين
.
عدت لغرفتي وانا افكر ماذا يمكن ان تعلمني اختي الشرموطه وفي اليوم
التالي ذكرتها بوعدها فقالت امس كنت تعبانه ولكن اليوم ستأخذ درسك الاول
... وفعلا في تلك اليلة اخذتني الى غرفتها واجلستني بقربها وسألتني ماذا
تعتقد انني كنت افعل مع ذلك الشاب داخل الغرفة فقلت لها فورا (قلة ادب)
فضحكت وقالت لي (انت ولد مفتح) واخذت تحضنني وتقبلني وتمص شفتي السفلي وتأخذ
لساني الى داخل فمها وتقول نيكني في فمي بلسانك أي ادخله واخرجه ومدت يدها
وبدأت تمسك ذبي من فوق البيجامة وهي تقول سأعلمه كيف يكبر وينيك وفجأة
وقفتوخلعت الروب لتصبح عارية كما ولدتها امها (بالتأكيد ليست كما ولدتها
امها فقدكبرت واصبحت قحبة رائعة الجمال ورثت عن امها خلفية ضخمة مترجرجة
واطياظ ملحمةكبيرة) ... الجمت الدهشة لساني واعتراني شيء من الخوف ... في
تلك الليلةالليلاء بدأت حياتي الغريبة وتفتحت عيوني على عالم من الخيال
فقد ظلت اختيالشرموطة تقبلني بعد ان نزعت ملابسي وتمص ذبي وتلحس صدري وبطني
واردافي وطيزي (كانت ماصة فظيعة ولاحسة مريعة) ظلت تمص ذبي حتى خرج منه
المزي فلا اعتقد انهكان منيا .
بعد تلك الليلة تفتحت عيوني على اشياء كنت اجهل دلالاتها فقد
اكتشفت فجأة كمن رفعت غمامة عن عيونه ان اختي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå