ألام المدبره وابنتها محارم مولعه

ألام المدبره وابنتها  محارم مولعه

كنت وقتها في سن العاشره من عمري وكنت اراقب سهرات امي وابي المستمره ومعهم صحبه .لم اكن اكترث وكنت العب في غرفتي لوحدي او مع اولاد الضيوف الذين يحضرون مع اهلهم كبرت وكانت امي قد اصبحت مديره مصرف اما ابي فبقي علا حاله موضف ولكن في قسم مريح جدا . بعد ان كبرت فهمت ان سبب نجاح امي هو العلاقات الاجتماعيه حسب قولهم ومعارفهم الكثيرين .كان اوالدي لا تقف امامهم عوائق فلديهم اتصال او معرفه في كل مكان وكل الشخصيات المعروفه .وقد ساعدتني ذلك كثيرا في مجال الدراسه حيث الترحيب المستمر

في احدى اليالي وحيث كانت احدى السهرات قائمه كنت قد خرجت من غرفتي لاجد شيئا صعقني..امي بتناك من رجل وابي سكران جدا وكنت اسمع اهاتها وصوتها المدوي دون خجل او خوف من ابي حسب ما كنت اعتقد انه المفروض وكانت الست المديره مستمتعه بالنيك جدا وبقيت متسمره وانا اراقبها فوجدت ابي يهم بالمشاركه فوضع ايره في فمها والثاني كانت مستمرا في نيكها من الخلف ولم اعرف ان كان من طيزها او كسها ..انا اقول هذا الان لاني اصبحت ذات خبره ولكن ساعتها لم اعرف كيف افكر او اتخيل… كل شي جديد علي رغم اني لم اكن بريئه تماما لكني لم اكن شيطانه ساعتها …

ضهر الصبح وانا منهمكه الفكر فيما حصل ساعتها فهمكت سر نجاح الست المديره

وحنانه ابي معاها ودلعه ليها المستمر بقيت ارقب كل سهره ما يحصل وما يدور فكانت الست المديره فاحشه المجون علا عكس صورتها الصباحيه المتشدده

ذات يوم وجدت ابي يخلي المكان ويترك الضيف وذهب للنوم بعد سكر الي اقصى حد شاهدتها وهي عاريه تماما وتطلب منه ان ينيكها في كسها وبلاش حكايه النيك من طيزها الا ان السيد الضيف اصر علا ان تكون خدمه الضيافه خمس نجوم رضخت له مستسلمه رغم قوه اوامرها في البيت لتي كانت تتسم بها وصار ينيكها من طيزها وهي تصرخ بس صراخ ممحون

جاء الصبح واستعلمت من ابي عني الضيف وقال هذا المدير الكبير لماما وكان حاب يسهر معانا.. وقلت في نفسي .. اه وسهر احلى سهره وانت نايم…

من ساعتها قرتت ان اتخذ عشيق ليه ولو حصل أي اعتراض الادله معايا

المهم كان ليه زميل كليه يتودد لي واخيرا استسلمت لي تودداته الذي انبهر لما فعلت معه حيث اعطيته رقم تلفوني وصارت علاقتنا ساخنه حيث كنت اخلص كل يوم معه علا التلفون واتخيل اواشاهد مباشره وقائع النيكه من خلا المراقبه اخبره ان يعمل ليه كذا كذا من ما اره امام عيني دون ان يعلم ما يجر... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål