ام خطيبتي

Bindu | 1287 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

كنت قد جاوزت الثلاثين و لم أتزوج منشغلا بعملى و سفرى من مدينة لأخرى حتى أستقر بى المقام فى العاصمة التى تبعد كثيرا عن مدينتى و هناك عرفت أن لى أقارب من بعيد جدا فقررت أن أتعرف عليهم حتى جاءت الدعوة أثناء حفل زفاف عائلى على لسان زوجة قريبى الأربعينية التى رغم ملابسها شديدة الإحتشام إلا أن تعابير وجهها و نظراتها و إبتسامتها أعطتنى الإنطباع أن هناك رغبة حقيقة منها فى وصل الود و لكن فى أى إتجاه؟؟

زيارة ثم أخرى ثم وجدت تلميحا بأن هناك إبنة لهم فى سن الزواج و نظرا لتأييد أهلى تمت الخطبة بشكل تقليدى و تطور الأمر بعد شهر أو أكثر لعقد قران تمهيدا للزواج. فى نفس الوقت كنت قد تركت عملى و أستعد للسفر للخارج لعمل أفضل فجاءت دعوة أخرى منهم بأن أقيم معهم فى المضيفة حتى موعد سفرى.

كنت لا أغادر المنزل إلا لتخليص ورقة ما و جعلنى ذلك متواجدا معظم اليوم مع أنسبائى و لا حظت أن حماتى تتحرر كثيرا من ملابسها بالمنزل فتلبس قميصا خفيفا حريريا فوق الركبة بفتحة صدر ساقطة تكشف نصف صدرها و أكمام قصيرة تكشف ذراعيها الملفوفتين و لا تلبس تحت القميص ملابس داخلية و كانت تتمتع بجسد ملفوف يميل للطول ممتلئ فى الأماكن الصحيحة و كانت تؤدى أعمال المنزل صباحا و تأتى فى الظهيرة لترتيب المضيفة و هى تحمل صينية الشاى و تجلس معى قليلا ثم أتركها و أذهب لأغتسل و كانت خطيبتى تجلس معى عندما لا يكون لديها محاضرات بالجامعة أما فى غيرها فكانت جلسة الظهيرة لى أنا و حماتى.

كنت لا أستطيع تحويل بصرى عن حماتى فقد كانت أنثى بمعنى الكلمة بخلاف خطيبتى الصغيرة السن و التى لم ترث جسد أمها الصاروخى. و كم

من مرة إنتصب إيرى و كم من مرة أداريه بالمنشفة أو بالملابس حتى أصبح موعد الظهيرة أجمل ساعات اليوم و أشدها عذابا لجسدى. بدأت فى تفريغ رغبتى المجنونة فى إقترابى أكثر من خطيبتى و بدأت فى مداعبتها و لمسها بكل طريقة حذرة ثم تطورنا إلى قبلات خاطفة ثم قبلات مع أحضان سريعة ثم قبلات عنييفة طويلة و أحضان أطول ثم صرنا نمضى الساعات الأولى من الصباح فى علاقة جنسية غير كاملة كانت ترضيها لكن كانت تشعلنى أكثر و أكثر حتى بدأت حماتى تلآحظ تورم شفتى إبنتها و تورد وجهها و علامات فى عنقها و كذلك لاحظت أن خطيبتى صارت تعيش تقريبا فى المضيفة إلا وقت النوم.

و فى إحدى الليالى بعد منتصف الليل بقليل كنت قد أجلست خطيبتى على حجرى تواجهنى و أخرجت إيرى من فتحة الشورت ووضعته على كسها الذى غرق بالعسل و صرت أحك رأس إيرى بكسها بهدوء و أنا ألتهم شفتيها و لسانها و عنقها و يداى تعتصر ظهرها و صدرها الصغير و هى تكتم صرخاتها من اللذة حتى لا يسمعنا أحد و نحن غائبين عن الوجود حولنا ثم أحس

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå