كان يا ماكان في قديم الزمان وسالف العصر والأوان كان في فران أسمه
ميمون وكان عنده فرن صغير على قد حاله وكان عنده بنت أسمها جنة وكان
عمرها في ذلك الزمان عشر سنوات كانت جنة صغيرة وكان أبوها يسمح لها
بالخروج إلى الفرن لكي تأتيه بطعام الغذاء كل يوم وكان يشوفها زغلول
الشاب الأسود البالغ من العمر ثلاثين عاما وكان زغلول كل مايشوف جنة يسلم
عليها بحجة أنها صغيرة وبنت صاحب الفرن ولكن كان زغلول يخفي خلف هذي
القبلات المتكررة دوماً شيء كثير من الغريزة الجنسية وفي نفس الوقت كانت
جنة ترد علية بقبلات بريئة وطفولية ، وفي أحدى الأيام كان العم ميمون
كعاده يدخل الفرن وينام في وقت الظهيرة في المخزن وبينما هو نائم جائت
جنة كعادتها لتأتي بالغذاء لأبوها وسرعان ماأسقبل زغلول جنة بوابل من
القبل التي أشعلت غريزة الجنسيةوذلك لما كانت تتحلى به جنة من جمال غير
طبيعي فكانت على صغر سنها إلا أن جسمهامتناسق وممشوق وكانت بيضاء اليشرة
ولكن في ذلك اليوم حدث شيء غريب كانت نظرات زغلول أكثر حيوانية من كل
المرات السابقة فكان وهو يضمها إليه ويفبلها ويتحسس جسدها بصورة غريبة
حتى أن جنة أستغربت ذلك ولكن لصغر سنها لم تفهم نوايا زغلول الحيوانية
وتكررت تلك الحركات الغريبة من زغلول حتى إنه صار يحسس أردافها بصورة
جنسية لا تقبل الشك ومع ذلك كانت جنة المسكية تبتسم له ببرائة وطفولة
وهي تعتقد أن هذي الحركات لا تتعدى حدود المداعبة والمرح ، وفي أحد
الأيام التي كان فيها العم ميمون خارج المدينة لكي يتبضع بعض المؤن
للفرن أتت جنة على عادتها وفي يدها الغذاء فأستقبلها زغلول كعادته
بقبلات ولم تكن تدري أن والدها خارج المدينةوقادها زغلول إلى المخزن
بحجة مساعدته بترتيب بعض الحاجيات ولكن كانت نية زغلول غير ذلك تماما
وعنما دخل زغلول وجنة إلى المخزن وأغلق الباب خلفة ثم بدأ بترتيب
المخزن وبينما كانت جنة تقوم بترتيب أحد الرفوف المنخفضة أتاها زغلول
من الخلف وقام بمداعبتها وتحسس جسدها وكانت هي تبادله الأبتسامات
البريئة وهي لاتفهم ما في نية زغلول الخبيثة وبنما هم كذلك قام زغلول
بوضع جنة على حجره
وبدأ بتقبيلها وتمرير يده على كامل جسدها وقد
أستسلمت جنة له بإسترخاء لم تكن تعرف معناه وإنما كانت تفعل ذلك إرضاء
له وكان زغول في قمة نشوته وهو يمرر يداه الكبيرتان على نهديها
الصغيرين وعلى أفخاذها حتى أن ذكره كان في قمة إنتصابه مما جعل جنة تحس
بذلك الذكر الكبير المنتصب يداعبها من بين فخذيهاوهي في حيرة تتساءل عن
ماهية الشيء وبي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå