البدايه اعرفكم بنفسي انا فيصل عمري 18 قصتي هذي مع اختي اسمها تهاني عمرها 20 جميله جدا وسكسيه تملك نهدان كبيران وطيزها كبيير جدا المهم علاقتنا انا واختي مفتوحه جدا لدرجه انها تتكلم مع صاحبها جدامي ونعيش بالبيت انا واخوي الكبير عمره 23 واختي وامي وابي وفي يوم سافرنا انا واختي وابي وامي الى مصر وسكنا بفندق فخم المهم جلسنا اليوم الاول بالفندق لان اغلب اليوم كن نايمين تعبانين من السفره وفي اليوم الثاني قالت امي انا وابوكم بنروح السوق قلت لها تهاني نايمه لما تصحا نالحقكم قالت اوكي رحت لتهاني قتلها اش رايك نروح نتسبح في المسبح قالت انا تعبانه ومالي نفس اسبح قالتلها اوكي بس اتشمسي لا تسبحين ووافقت رحت ابدل ملابسي وهي كمان بتبدل ملابسها ضربت باب غرفتها قالت تفضل فتحت الباب يا هول ما رايت كانت لابس ستيان وكليوت بس انا طلعت عيني كان جسمها روعه كان حلمت نهدها بارزه وطيزها ابيض وطالع كلا قالت لها شنو انتي لابسه قالتلي اشفيك جذي اطالعني ومني عادي محد اعرفنا المهم نزلنا المسبح يا و أول ما نزلنا كان في شابين قام اطالعون اختي انا لاحضتها انها ابتسمت لهم وصلنا المسبح وتهاني جلست على الكرسي تتشمس وانا تركتا ونزلت المسبح كنت بعيد عنها لاكني اشوفها شفت الشابان يجربون يمها وكلمونها
وصارو يضحكون معاها صارلهم مدة نصف ساعه تقريبا وهم يتكلمون ويضحكوون جفتهم مشو واختي معاهم وانا مستمتع بالمشهد وشفت واحد منهم يحط ايده على طيز اختي انا زبي واقف واتمتع وانا اشوف اختي بين اثنين المهم تبعتهم لين وقفو بمكان مافيه حد وجفت واحد حاط اختي بالطوف وقام يشفها ويلمس على نهدها وكسها انا مادري ايش صار فيني لما شفت اختي بهل منظر وشلحها ستيانها وقام يمصمص بنهودها اهو معا صاحبه ولا اشوف اختي تنزل لحد زبوبتهم ويطلعون زبوبهم لاختي وهي تمص عيرين مع بعض انا هني ايقنت انا اختي شرموطه كبيره وكانت تمصهم ووجهها فيه نضرتالشهوه وفرشت الفوطه على الأرض ونامت على ضهرها وواحد منهم رفعها وخذ اشوي فازلين وحط على قضها وبدا يدخل زبه واختي تتمحن والثاني حاط زبه بفم اختي انا بديت اخض زبي على اختي وانا اشوفها تصرخ واختي تمص حق الثاني جاب ضهره على سدر اختي والي ينيكها على بطنها وبدلو الاثنين وصار ينيكونها مره ثانيه وكبون ابجسمها لما خلصو خلو اختي على الارض وهي تتأوه والمني على كل جسمها وهي ملقيه عريانه ومشو عنها انا شفتها هيك رحت لها
وهي مو قادره تتحرك انا شلتها على كتفي ووديتها الغرفه ودخلت الحمام وسبحتها لما خلصت سبوح جتلي وقالت فيصل انا اسفه على الي صار وادري انك بتلومني بس لا تقول حق ابي و امي عن الي صار قتلها لا تخافي محد راح يدري هي اول ما سمعت جذي ضمتني وقالت حبيبي اخوي وقتلها انا عادي عندي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå