فيصل و تهانى

Bindu | 1851 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

البدايه اعرفكم بنفسي انا فيصل عمري 18 قصتي هذي مع اختي اسمها تهاني عمرها 20 جميله جدا وسكسيه تملك نهدان كبيران وطيزها كبيير جدا المهم علاقتنا انا واختي مفتوحه جدا لدرجه انها تتكلم مع صاحبها جدامي ونعيش بالبيت انا واخوي الكبير عمره 23 واختي وامي وابي وفي يوم سافرنا انا واختي وابي وامي الى مصر وسكنا بفندق فخم المهم جلسنا اليوم الاول بالفندق لان اغلب اليوم كن نايمين تعبانين من السفره وفي اليوم الثاني قالت امي انا وابوكم بنروح السوق قلت لها تهاني نايمه لما تصحا نالحقكم قالت اوكي رحت لتهاني قتلها اش رايك نروح نتسبح في المسبح قالت انا تعبانه ومالي نفس اسبح قالتلها اوكي بس اتشمسي لا تسبحين ووافقت رحت ابدل ملابسي وهي كمان بتبدل ملابسها ضربت باب غرفتها قالت تفضل فتحت الباب يا هول ما رايت كانت لابس ستيان وكليوت بس انا طلعت عيني كان جسمها روعه كان حلمت نهدها بارزه وطيزها ابيض وطالع كلا قالت لها شنو انتي لابسه قالتلي اشفيك جذي اطالعني ومني عادي محد اعرفنا المهم نزلنا المسبح يا و أول ما نزلنا كان في شابين قام اطالعون اختي انا لاحضتها انها ابتسمت لهم وصلنا المسبح وتهاني جلست على الكرسي تتشمس وانا تركتا ونزلت المسبح كنت بعيد عنها لاكني اشوفها شفت الشابان يجربون يمها وكلمونها

وصارو يضحكون معاها صارلهم مدة نصف ساعه تقريبا وهم يتكلمون ويضحكوون جفتهم مشو واختي معاهم وانا مستمتع بالمشهد وشفت واحد منهم يحط ايده على طيز اختي انا زبي واقف واتمتع وانا اشوف اختي بين اثنين المهم تبعتهم لين وقفو بمكان مافيه حد وجفت واحد حاط اختي بالطوف وقام يشفها ويلمس على نهدها وكسها انا مادري ايش صار فيني لما شفت اختي بهل منظر وشلحها ستيانها وقام يمصمص بنهودها اهو معا صاحبه ولا اشوف اختي تنزل لحد زبوبتهم ويطلعون زبوبهم لاختي وهي تمص عيرين مع بعض انا هني ايقنت انا اختي شرموطه كبيره وكانت تمصهم ووجهها فيه نضرتالشهوه وفرشت الفوطه على الأرض ونامت على ضهرها وواحد منهم رفعها وخذ اشوي فازلين وحط على قضها وبدا يدخل زبه واختي تتمحن والثاني حاط زبه بفم اختي انا بديت اخض زبي على اختي وانا اشوفها تصرخ واختي تمص حق الثاني جاب ضهره على سدر اختي والي ينيكها على بطنها وبدلو الاثنين وصار ينيكونها مره ثانيه وكبون ابجسمها لما خلصو خلو اختي على الارض وهي تتأوه والمني على كل جسمها وهي ملقيه عريانه ومشو عنها انا شفتها هيك رحت لها

وهي مو قادره تتحرك انا شلتها على كتفي ووديتها الغرفه ودخلت الحمام وسبحتها لما خلصت سبوح جتلي وقالت فيصل انا اسفه على الي صار وادري انك بتلومني بس لا تقول حق ابي و امي عن الي صار قتلها لا تخافي محد راح يدري هي اول ما سمعت جذي ضمتني وقالت حبيبي اخوي وقتلها انا عادي عندي

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå