طالبة جامعية

Bindu | 2528 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

ميرفيت

معيدة بجامعة حلوان

من خلف النقاب والنظارة الطبية ، ماكادت الآنسة ميرفيت

تنظر حولها الى عدد من الطالبات المتفرقات فى أنحاء المدرج الكبير ، حتى بدأت الطالبات يهمسن الى من حولهن من الطلبة والطالبات بأن يلتزم الجميع الصمت

والهدوء حتى يستطيع الدكتور ســامى أن يوصل صوته للجميع، وقالت ميرفيت

بصوت ودود رفيع :"لو سمحت يادكتور، ممكن أسأل سيادتك

سؤال؟" فقال الدكتور / سامى وقد لاحظ ماقامت به ميرفيت بنظراتها التى وزعتها فى انحاء المدرج ، "طبعا ، اتفضلى اسألى" ، وانطلقت ميرفيت

تسأل وهو يجيب داعيا الآخرين والأخريات للأشتراك فى المناقشة والحوار التخصصى الذى سار فى تناغنم ممتع للجميع ، يقوده بمهارة كعادته. أخذ الدكتور / ســامى يتفحص ميرفيت ومن حولها ، حيث لاحظ أن تواصلها بالنظرات

مع الأخريات كان مستمرا طوال الوقت فى المحاضرة ، فوجد أن ميرفيت نفسها فتاة رقيقة

الوجه دقيقة الشفتين جميلة العينين بالرغم من النظارة

الطبية التى لم تستطع أن تخفى من جمال عينيها الكثير ، وكانت تبدو طويلة بعض الشىء ،

نحيفة بشكل واضح جدا بالرغم من ثدييها الكبيرين القويين

المنتفخين تحت النقاب وبروز حلماتهما من تحت الثوب والطرحة أيضا ، مما دعا الدكتور / ســامى يتساءل فى نفسه إذا كانت ميرفيت تشعر بنوع

من الأثارة الجنسية

العنيفة لسبب ما فى تلك اللحظة وهى داخل المحاضرة بين هذا الجمع الكبير من الطالبات والطلاب؟ ، وكانت ميرفيت ترتدى ثيابا فضفاضة فاتحة الألوان ومنقبة بعناية ، وقد أحاطتها فى جلستها فى الصف الرابع من كل ناحية

طالبات على النقيض تماما منها من حيث السفور والتزين

بالألوان والبودرة وأحمر الشفاة واسترسال الشعر الطويل جدا والناعم، والذى بدى عليهن

جميعا أنهن يترددن على الكوافير بانتظام ، كما أن ملابسهن كانت قصيرة فوق الركبة ، وارتدين فساتين وبلوزات وجيبات تبرز مفاتن أجسادهن بوضوح، كما أنهن جميعا يمتلكن صدورا ذات حجم فوق المتوسط وأثداءهن المترجرجة بدون رافعات تميل للأمتلاء تعلن عن نفسها تسر الناظرين فى كل حركة، وكانت البنات جميعهن يملن للأمتلاء قليلا ، يشبهن سيدات حديثات عهد بالزواج قد تركن عالم العذرية من أسابيع قليلة ودخلن الى عالم السيدات المتزوجات ولم ينتهين من شهر العسل،كما توحى نظرات عيونهن ولفتاتهن، وتعليقاتهن ونبرة أصواتهن ذات الشحنة الأنثوية الزائدة التى تفيض أنوثة فتلمس أوتارا حساسة فى نفس الدكتور/ســامى الذى سرعان ما أحس بتأثير بعضهن عليه ، فقد بدأ هناك شىء ينبض نبضات فيها اصرار وقوة، سرعان ما

بدأ قضيبه فى الأنتفاخ والتمدد، ضاغطا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå