اسمي طارق عمري عندما بدأت الحكاية 19 سنه واختي اسراء عمرها كان 17 سنه نعيش في عائلة مكونه من الأم ولدي اختين اكبر مني بالسن واخ اصغر مني نعيش في شقتين متقابلتين في نفس العمارة اختي اسراء واخي الاصغر اخوين لنا من امنا اما البقيه فنحن اخوة من ام واب وكانت اختي اسراء فتاة جميله ملفته للنظر لم اكن انظر اليها منذ وعيت على الدنيا كأنها اخت لي فقد كانت هدف شهوتي وفتاة احلامي وخيالي عندما كنت استفرد مع نفسي لممارسة العادة السريه
كانت اللحظات التي استفرد بها كثيره وكثيره جدا كونها اختي لكن الخوف من عواقب الأمور ونقص الجرأه دائما ما يكون هو السد والمانع الذي يمنعني من الحصول على ما اريد لذلك دلني شيطاني اللعين على فكره ولكنها تحتاج الى وقت للحصول على ما اريد
كون اختي لديها غرفتها الخاصة وكانت لدي شكوك بأن لديها صديق بالسر تكلمه بالموبايل رغم انها تكلمه كأنه واحده من صديقاتها وهي حذره ولا تترك مجالا لأحد ان يشك بتصرفاتها لذلك جعلت وقتي كله لمراقبة تصرفاتها لعلي ارى منها سقطة او زلة امسكها عليها حتى جاءت فعلا تلك الفرصة لكن لست انا من سقط عليها بل هو اخي الأصغر مني وهو اخيها من امها وابيها عندما شاهدها تتواعد مع احد الشباب عند باب العماره في مكان مظلم وصرخ فيها وهربت صاعده الى الشقه ومختبأة في غرفتها وقد اثار اخيها جلبة في البيت واخبر الجميع وهو يصرخ ويهدد بقتلها لكنها كانت في غرفتها واغلقت الباب عليها بالمفتاح وهي خائفة مرتعبه لدرجة البكاء وقمت انا على الفور بالطرق على بابها واخبرتها بأنني طارق لتفتح لي الباب ولكوني كنت اعاملها دائما بلطف وحنون عليها طلبت مني ان احميها من امها واخيها وان اعطيها وعدا بأن لا يدخل عليها احد الغرفة وفعلا اعطيتها الوعد وطلبت من الجميع السكوت حتى اكلمها وفعلا سكت الجميع وفتحت لي الباب ودخلت غرفتها واغلقت الباب ورائي وجلست الومها على ماحصل منها وكانت مرتعبه وخائفه وتبكي وتتأسف منى على مابدر منها وانا كنت اهدئ من روعها واخذها في احضاني واقبل خدودها بشغف وأمثل عليها دور الأخ الحنون المتعاطف معها لكن بيني
وبين نفسي كانت قبلاتي لها اسخن من ان تكون قبلات اخ متعاطف وكنت احتضنها واتعمد احيانا ان تلامس اطراف اصابعي نهديها الصغيرين عندما تكون ذراعي ملتفين حولها واتعمد وانا اقبلها على خدودها ان تصل شفتي اطراف فمها الصغير وشفتيها الممتلئتين استمرت بنا هذه الحال لمدة نصف ساعة او اقل منها بقليل لكن بالنسبة لي كانت اجمل نصف ساعة بعدها خرجت من غرفتها وقد كانت هذه النصف ساعة كافية لتهدئ من جو التوتر الذي كان سائدا بين افراد العائلة وقد خرجت وكلمت الجميع بما فيهم والدتي وطلبت منهم عدم ضربها فقد اعترفت اسراء بخطئها ووعد
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå