قبلاتي

Bindu | 1239 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

اسمي طارق عمري عندما بدأت الحكاية 19 سنه واختي اسراء عمرها كان 17 سنه نعيش في عائلة مكونه من الأم ولدي اختين اكبر مني بالسن واخ اصغر مني نعيش في شقتين متقابلتين في نفس العمارة اختي اسراء واخي الاصغر اخوين لنا من امنا اما البقيه فنحن اخوة من ام واب وكانت اختي اسراء فتاة جميله ملفته للنظر لم اكن انظر اليها منذ وعيت على الدنيا كأنها اخت لي فقد كانت هدف شهوتي وفتاة احلامي وخيالي عندما كنت استفرد مع نفسي لممارسة العادة السريه

كانت اللحظات التي استفرد بها كثيره وكثيره جدا كونها اختي لكن الخوف من عواقب الأمور ونقص الجرأه دائما ما يكون هو السد والمانع الذي يمنعني من الحصول على ما اريد لذلك دلني شيطاني اللعين على فكره ولكنها تحتاج الى وقت للحصول على ما اريد

كون اختي لديها غرفتها الخاصة وكانت لدي شكوك بأن لديها صديق بالسر تكلمه بالموبايل رغم انها تكلمه كأنه واحده من صديقاتها وهي حذره ولا تترك مجالا لأحد ان يشك بتصرفاتها لذلك جعلت وقتي كله لمراقبة تصرفاتها لعلي ارى منها سقطة او زلة امسكها عليها حتى جاءت فعلا تلك الفرصة لكن لست انا من سقط عليها بل هو اخي الأصغر مني وهو اخيها من امها وابيها عندما شاهدها تتواعد مع احد الشباب عند باب العماره في مكان مظلم وصرخ فيها وهربت صاعده الى الشقه ومختبأة في غرفتها وقد اثار اخيها جلبة في البيت واخبر الجميع وهو يصرخ ويهدد بقتلها لكنها كانت في غرفتها واغلقت الباب عليها بالمفتاح وهي خائفة مرتعبه لدرجة البكاء وقمت انا على الفور بالطرق على بابها واخبرتها بأنني طارق لتفتح لي الباب ولكوني كنت اعاملها دائما بلطف وحنون عليها طلبت مني ان احميها من امها واخيها وان اعطيها وعدا بأن لا يدخل عليها احد الغرفة وفعلا اعطيتها الوعد وطلبت من الجميع السكوت حتى اكلمها وفعلا سكت الجميع وفتحت لي الباب ودخلت غرفتها واغلقت الباب ورائي وجلست الومها على ماحصل منها وكانت مرتعبه وخائفه وتبكي وتتأسف منى على مابدر منها وانا كنت اهدئ من روعها واخذها في احضاني واقبل خدودها بشغف وأمثل عليها دور الأخ الحنون المتعاطف معها لكن بيني

وبين نفسي كانت قبلاتي لها اسخن من ان تكون قبلات اخ متعاطف وكنت احتضنها واتعمد احيانا ان تلامس اطراف اصابعي نهديها الصغيرين عندما تكون ذراعي ملتفين حولها واتعمد وانا اقبلها على خدودها ان تصل شفتي اطراف فمها الصغير وشفتيها الممتلئتين استمرت بنا هذه الحال لمدة نصف ساعة او اقل منها بقليل لكن بالنسبة لي كانت اجمل نصف ساعة بعدها خرجت من غرفتها وقد كانت هذه النصف ساعة كافية لتهدئ من جو التوتر الذي كان سائدا بين افراد العائلة وقد خرجت وكلمت الجميع بما فيهم والدتي وطلبت منهم عدم ضربها فقد اعترفت اسراء بخطئها ووعد

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå