كنت بالبلدة على بعد كيلو مترات عن المدينه و كان بجوارنا منزل مسيحيين و كانت امي دائما تتركني عندهم حتى صرت كواحد من الاسره و كنت الاحظ دائما ان بنت الجيران كاميليا التي كانت مخطوبه تطلب مني النوم بجوارها في فترة الظهيره كان جسمها مثير جدا الا انني لم اتجراء عليها مطلقا نظرا للعلاقه الحميمه التي تربط اسرتينا كجيران و لكن بمرور الايام لاحظت انها تتعمد النوم و طيزها ناحيتي لتمنحني حريه النظر الى جسمها المثير ثم بدات تقترب بمؤخرتها من جسدي حتى يحدث تلامس مما جعلني ابدا في التفكير فيها رغم فارق السن الا انني كنت بدات افكر بجديه في ملامستهاو بالفعل في احدي المرات و هي تلامس جسدي اثناء النوم تعمدت ان يلمس زبي طيزها الكبيره و لم اجد رد فعل في اول الامر لكن زي كان ينبض و بعد برهه وجدتها تقترب اكثر كانها تريد التصاقا اقوى فوضعت يدي عليها كاني احتضنها و هي المرة الاولى لي و بالفعل لم اجد اي رفض منها بل اقتربت اكثر و كنها تشجعني فضممتها بهدوء
و هي مستجيبه تماما و لم تمضي الا لحظات و انزل زبي ما فيه و كانت اول مره الاحظ ذلك فلما احست بحرارة الماء قالت تعالى اغسل هدومك عشان امك متضربكش و بالفعل خلعت ملابسي و غسلتها و اعطتني ملابس اخوها و قالت انت كبرت يا فؤاد ثم اخذتني في حضنها و انا في قمة الاحراج و قالت متتكسفش انت خلاص كبرت و ممكن نلعب مع بعض زي الكبار و طلبت مني ان المس صدرها و بالفعل بدات اتعامل مع جسمها المثير بحريه اكثر حتى اني لمستها في كل جزء من جسدها و دون توقف حتى احسست بالحراره في خدودها التي تحول لونها للاحمر و بدات تلمس جسدي بشوق كبير ثم طلبت مني ان ننام الى ان تجف ملابسي و بالفعل نمنا لكن هذه المره كانت متجه لي و بدانا الاحضان و البوس و المس و التصق جسدينا و قالت ما تضغطش اوي عشان متنزلش بسرعه و وضعت زبي على كسها و بدات تحكة صعودا ونزولا و هي تتلوى و انا في قمة اللذه الى ان احست بانه سوف ينزل تركته و قالت متلمسهوش عشان ما ينزلش و طلبت مني ان المس صدرها و ابوسه و بالفعل بدات البوس في صدرها الطري و بطنها الجميل و هي تضغط على راسي تريد ان انزل لتحت على جسدها العالى الى ان وصلت الى كسها و بدات تقبيله و احسست بحرارته و اذا بها تنام على ظهرها و تطلب مني ان انام فوقها و بالفعل نمت عليها و اخذت هي زبي ووضعته على كسه بالطول و لم تدخله لانها عذراء و بدانا الاحتكاك الى ان نزل على كسها من الخارج
و بالفعل احسست بمتعه لا نهائه و احسست لاول مره بحرارة الانثي و هي في حالة اثاره جنسية و شبق و كانت هذه الواقعة من احسن الوقائع الجنسية في حياتي و التي ابحث عن مثلها حتى الان و ما زالت عالقة بذهني لا استطيع نسيانها فقد كانت حرارتها توقظ كل احاسيسي و مد
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå