ضاقت بي الحال و عصفت بي الايام حتى وجدت نفسي ملقى على قارعة الطريق لا مأوى او مأكل او نقود و في يوم ماطر وقفت سيارة مرسيديس سوداء مفيمة بجانبي اعتقدت ان احدا سيرمي لي بغض القطع المعدنية لأدعي له و لكن حصل شئ عجيب حيث فتحت النافذة الخلفية و ظهرت امرأة رائعة الجمال تشبه الالهة الاغريقية و تضع نظارات شمسية سوداء و في فمها سيجارة طويلة و نظرت لي باحتقار و اومأت لي باصبعها فركضت نحوها و قلت نعم امرك يا ست فقالت اصعد بجانبي فصعدت فليس عندي ما اخسره فلم اخف من شئ و جاست بجانب السيدة الفاتنة التي كانت ترتدي ملابس فاخرة تدل على ثرائها و قالت لي اعرفك على نفسي انا الست منى المليوتيرة الشهيرة و انا احتقر جنس الرجال فهم مجرد كلاب و حيوانات و لكني مضطرة ان اتجوز اجتماعيا و لذلك ستذب الان الى الفيلا و تغتسل و تردي بعض الملابس المناسبة
و بدأت حياتي مع الست منى حيث كنت ممنوعا من معادرة الفيلا و كنت موقعا على ورقة اهب نفسي لها و عقد طلاق جاهز يدخلني السجن مدى الحياة و جعلتني اوقع على اوراق و اعترافات لم اقم بها و كلها تضمن لي حبل المشنقة و قالت لي من الان و صاعدا انت لاشئ انا املكك كما املك اي قطعة جوارب قديمة لدي و انت لا قيمة لك و لحياتك و ستحيا حياتك كلها لتضمن تسليتي و خدمتي و رفاهيتي و ليس لك اي حقوق نهائبا
تفننت سيدتي في اذلالي و تعذيبي و انا من ناحيتي كنت احبها حتى الموت و اعشقها و كانت تعلم ذلك و لكني كنت اخاف منها و اهابها و لا اجرؤ على مخالفة طلب من طلباتها مهما كان صعبا
لم يكن مسموح لي بالمشي فقط ازحف على بطني او امشي على اربعة و وشمت على رأسي اسم الكلب و كان هناك جول رقبتي قيد معدني مربوط بسلسلة و في كل مرة كنت ارفع رأسي كانت السيدة منى تدوسي رأسي بكل قوتها و تضربني بالسوط حتى يغمى علي من الالم ثم ترميني عاريا في الحديقة الخلفية على التراب
كانت سيدتي تلعب رياضة كل يوم و عندما كانت تعود يجب علي انا الحس حذائها كله و ختى اسفله ثم اخلعه و اضشم داخله لأتنفس من رائحة عرق قدميها الملكيتين و من ثم افعل الشي نفسه بالجوارب العرقانة ثم ابدأ بلحس قدميها و تنظيفهم بلساني و كلما كانت قدميها منسخة و عرقانة اكثر كلما استنتعت سيدتي بالموضوع حتى اني اجبر على اكل كل الاوساخ السوداء بين اصابع قدميها و بعد انا اغسل لها قدميها اشرب كل الماء الوسخ و اشكرها
و في يوم من الايام حبستني في عرفة مظلمة و انا مقيد لمدة ثلاثة ايام بدون اي سبب ثم فتحت علي الباب و كانت ترتدي قميص النوم و شبشب
كعب عالي رائع يبرز كل قدميها دخلت و جلست و هي تتثاءب علر كرسي بحيت ان وحخي بجاني حذائها و كنت منهكا و جائعا و الالام تعتمر جسدي من الق
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå