أنا وحيد ماما وعمري وقت بدأت القصة كان 14سنة وكنت أول بلوغي وكانت ماما عمرها 32 سنة وبابا مات من وقت كان عمري 10 سنواتوكنا بنسكن أنا وماما بشقة بعمارة بيملكها جدي أبو بابا لوحدنا والجيران طبعاًأعمامي وعائلاتهم، وعائلة بابا محافظة جداً جداً ماما بتلبس النقاب لما بتخرجوطبعاً مو لوحدها لازم أكون أنا معاها أو جدي أو واحد من أخوالي الكبار حصراًوممنوع تتحرك أو تفتح أي شباك في البيت وأهل ماما متلهم متعصبين وأكتر يعني كنانعيش أنا وماما بسجن. وفي يوم والدنيا صيف نادت علي ماما وهي في الحمام بدها منشفةورحت وأعطيتها المنشفة من شق الباب وبالصدفة جت عيني بالمراية الكبيرة في الحمامولمحت صورة ماما عريانة عالمراية وكانت أول مرة بشوف جسم امرأة عريانة وحسيت بزبيوقف ولما ماما ردت الباب صرت أتخيل جسمها ولما حميت زيادة رحت بصيت عليها بالحماممن خرم المفتاح ياااااااه شو جسم بياخد العقل أبيض مليان خصرها نحيف وطيزها مليانةومدورة وفخادها متل عمود الرخام وبزازها واقفة متل الصخر وحلماتها متل حب الكرزوكسها منتوف زي المراية وأنا عم بصبص عليها والعب بزبي حتى إجى ضهري ورميت الحليب،ومن يومها صرت انتظر حتى تدخل الحمام ولصلص عليها من الخرم وأحلب زبي عليها ومرةوأنا عم بصبص عليها شفتها جلست في البانيو ورفعت رجليها وصارت تلعب بكسها وببزازهاوتتلوى حتى ارتعشت، وحت على غرفتي وصرت اجلخ زبي عالمنظر الحلو ماما عريانة وبتلعببجسمها حتى ترتعش، وصرت ما انتظر حتى تروح الحمام لشوفها صرت الحقها بالبيت وخصوصاًلما تبدل هدومها واتلصلص عليها من غرفتي المقابلة لغرفة نومها وشوفها وهي نايمةوشبه عريانة،
ومر الصيف وأنا على هالحال اتلصلص عليها بالحمام وبغرفة نومها ولماتوقف بالمطبخ انحني واتفرج على طيزها وغالباً بالصيف ما تلبس كيلوت يعني كنت شوفثنيات فخاذها وطيزها وروح على غرفتي ألعب بزبي واتخيل حالي عم نيك ماما، ودخلالشتاء ومرة كان يوم خميس وكنا معزومين على بيت خالي ودخلت ماما غرفة نومها لتبدلهدومها وطبعاً أنا وقفت ورا باب غرفتي اتلصلص عليها خلعت كل هدومها حتى الكيلوتوالسوتيان ووقفت عريانة تماماً عالمراية وصارت تلف وتتفرج على جسمها من ورا ومنقدام ومدت يدها على كسها وصارت تتحسسه وبعدين قعدت على طرف السرير وهي عريانة وصارتتلبس كولون شفاف لونه أسود ويالطيف على هالمنظر اللي عمري ما بنساه ماما واقفةعريانة ورجليها وطيزها ملفوفين بكولون أسود شفاف منظر بياخد العقل وصار زبي واصللصرتي وفجأة نادتلي ماما ولما دخلت غرفتها وهي بهالشكل كنت حموت من الشهوة مامابهالمنظر وأنا معها بشوفها عن قريب عمري ماكنت بحلم بهالمنظر وخصوصا بزازها عاريةتماما وطلبت مني اربط لها مشبك السوتيان من وراء وصرت اشبك السوتيان على مهل وعينيعم تمسح
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå