.بوسى مراتى بتتناك قدامى وانا بمص زوبره

.بوسى مراتى بتتناك قدامى وانا بمص زوبره

.بوسى مراتى بتتناك قدامى وانا بمص زوبره

15 أبريل, 2009 أضف تعليقك

كان نفسى من زمان اشوف مراتى وهيا بتتناك قدامى مش عارف ليه ومره قلتلها وانا بنكها ان نفسى تكون بتمص زوبر واحد تانى وانا بنكها ولقيتها حبت الموضوع وسخنت زياده وبقيت كل مره اقولها حاجه جديده زى مثلا ان نفسى يكون فى زوبر تانى دلوقتى فى يكون فى طيزك دلوقتى وانا كمان كنت معودها انا وانا بنكها اكلمها بقله ادب يعنى كانت بتقولى نكنى او زوبرك حلو قوى وانا اقولها كوسك جميل او نامى وافتحى رجلك ونا انيكك من قام وكده ومره كنت راجع من الشغل بدرى على غير العاده ولقيت الباب بتاع الشقه بيتقفل ولقيت على السل الواد بتاع الانابيبوكان واد جامد نيك ولقيت عند زوبره مبلول شويه شكيت فى الموضوع ولما دخلت الشقه لقيت بوسى داخله تستحما شكيت فى الموضوع لما خرجت قولتلها تعالى انيكك لانى تعبان وانا بنكها لقيت كوسها واسع على غيى العادى قولتلها انى ليه كوسك كبير كده النهارده اتكسفت وقالتلى انها كانت بتلعب فيه فى الحمام وبعد اسبوع قولتلها ان الانبوبه خلصت لو الواد بتاع الانابيب جه خليه يغيرهل لقيتها جريت وخابت تليفونه وقاليتلى انها اخدت تليفونه علشان لما تعوزه يجى علطول وهيا هتكلمه علشان يجى بكره يغيرها تانى يوم نزلت وقعت فى العربيه قدام البيت لقيت الساعه 10 الصبح الواد جه وشايل الانبوبه استنيت شويه

ورحت طالع دخلت الشقه بالراحه ولقيت اللى كنت متوقعه لقيته قاعه على الكنبه ومراتى ماسكه زوبره عماله تمص فيه بصراحه الواد كان زوبره حلو قوى لونه بنى فاتح وبضانه لونها فاتح وكان مش كبير قوى ولا صغير قوى فضلت واقف وفجاه الواد شافنى راح واقف بسرعه ومراتى خافت قوى بس انا بصيت وتحكت وقولت كملو بجد انا عادى المهم انك تكونى مبسوطه يا روحى الواد من كتر الخضه بتاعه مكانش راضى يقف مراتى قالتلى عاجبك كده اهو زوبره مش راضى يقف اعمل ايه وضحكت قولتلها متخافيش البسى القميص الاسود بتاعك وهو هيهيج عليكى اكتر كل ده والواد مصدوم لغاليه لما قعت جمبه ورحت ماسك زوبره وقولتلو انا هسيبك علشان تريح بوسى ولو ضايقتها هزعلك قالى انت عاوز اعمل ايه فيها قولتلو عاوزك تنططها على زوبرك وتخليها مبسوطه على الاخر قالى انا هخليها تعيط من الوجع والسعاده دخلت بوزسر وهيا لابسه القميص الاسود لقيت زوبر الواد وقف بسرعه وهو فى ايدى قولتلى ايه انت سخنت كده ليه قالى ممكن تخليها... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål