اخت زوجنى المحرومة

Bindu | 1836 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

انا سامح متوج كم سبع سنوات من زوجة جميلة نعسق الحية الجنسية كثسرا و قد مارثنا كل انواع الجنس المختلفة فنحن مبتكرون فى الجنس .و لكن زوجتى لها اخت جميلة بيضاء كانت نحيفة قبل الزواج و الانجاب فالها ولدان و متزوجة من خمسة سنوات فااصيحت ممتلئة الجسم و بدات تشكى لزوجتى ( اختها ) عن هجر زوجها لها بعد امتلاء جسدها بعد الزواج و امتناعه عن ممارسة الحياة الزوجيه . بينما فى يوم من الايام كانت زوجتى قد سافرت لعمل بالخارج و غيابها عن المنزل ما يقرب من اسبوع كنت اجلس فى البيت و حيد دق جرس التليفون و اذا بها اميرة على الهاتف تتحدث ان خلاف كبير بينها و بين احمد قد يجعلع تترك له المنزل . اهدائت من روعها و عرفت منها انها فى الشارع و تركت المنزل و متجه لفندق تقيم فيه ليلتها , منعتها عن ذلك و لسمحت لها لان تاتى لمنزلنا فهو بيت اختها . و اتصلت بزوجتى لكى تعرف ما فعلت و رحبت بذك و شكرتى لاتساع صدرى لاستقبل اختها فى المنزل .فالبفعل اتت مع الاولاد و تنولنا العشاء سويا و دخلت لكى ينام الاولاد و كنت اجلس فى الدور السفلى للمنزل غابت ما يقرب من ساعة و انا اشاهد التليفزيون و قد اتت ترتدى روب احمر و كان وجهاها ابيض ذو جسمم ممتالئ و صدر صغير و لكنى لا اعير انتباه لجسده و لن افكر فيها اطلاقا .جلست بجوارى و تحدثنا عن مشكلاتها و تطرق الحديث الى ترك زوجها لها للفراش و انه ما يقرب من الشهر لن ينيكها و خلال حديثهها نوهت انها تعلم من اختها انها تستمتع بالجنس مععى كثير فانها تفتقد ذالك و قد اثارنى حديثها و نظرت فى عينيها شعرت بشدة حرمانها فاقتربت منها اكثر و بداء الحديث انها لن تعرف كيف تثير زوجها عرفت منها انه لا يعجبه الجسم الممتلئ لكنى اجزمت لها ان المراء الممتلئة مثيرة جدا و ممتعة فى الفراش اثارها هذا كثيرا و بدائت تقترب منى اكثر بدات اشم رائحة عطرها اثارنى اكثر لها نظرت وسط فتحت الروب لارى شق صدرها لابيض كذالك شعرت بانتصاب تحت البنطلون

و نحن نتحدث عن الجنس و كم نستمتع انا و اختها و فجائة قطعتنى و قالت " يا بختها الست الى تتناك منك " شعرت بنار اشتعلت فى من كلمتها و زاد انتصابى لحظت هى ذلك فا ابتسمت و قالت " باين علكيك مشتاق اوى " فارديت انتى بصراحة ولعتينى بس ههى فين الى تطفى النار " اقتربت اكثر منى و اصبح وجههااحمر و ساخن قالت " امال انا اعمل ايه مش لقيه الى يبرد نارى " وضعت يدى على فخدها و شعرت بالنار التى تخرج من جسدها و قلتلها " انا مش عارف احمد مش حاسس ازى بالجمل ده " لن انهى كلمتى منها لاجد شفيفى تقارب شفتيها كنت امصهم بشهوة قوية لاجد لسانى يدخل فمها و يدى تنساب تحت الروب لاجدها عارية لا تلبس شئ تحت الروب ظلت القبلات لوقت طويل و مص لسانى و هى تتاوى تاوهات مكتومة و يدها حول ع

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå