احبائى هذه قصة حقيقية حدثت لى منز هام تقريبا انا سامح مطلق منذ عام تقريبا و ترجت بيت الزجيه لزوجتى المطلقة و انتقلت للعيش وحيد فى مكان اخر لكى لايعرفنى احد فيه فهاذا بيت جديد مكون من ثلاث طوابق و كل الجيران عائلات محترمة و كلهم فى مراكز مرموقة كذالك انا من جال الاعمل فى هذا البلد . تعودت قضاء التسوق فى نهاية الاسبوع لانى اعيش بمفردى و اعدواجباتى بنفسى .ذهبت للمتجر للتسوق "السوبر ماركت " فهو الانسب لشراء كل احتيجاتى من غذاء و معلبات و الخضار و لكن اليوم ذهبت لقسم الكمبيوتر فالطابعة الخاصة بى تحتاج لحبر فى خلال فحصى للمنتجات لاجد امرائة فى الاربعينات من عمراها تسالنى على نوع طابعة هى جيدة ام لا وجهاها مشرق ممتلئة البدن زو نهدين باريزين كبيرين ابتسمن لها عنداما استدرت و رشحت لها نوع اخر ضحكت و اعتزرت لانها ظنتنى مسؤل البيع فى هذا القسم تجزبنا اطراف الحديث و اقتنعت بالطابعة التى رشحتها لها " فانى زو خبرة فى الكمبيوتر " و تون احساس بدات اقدمانا تمشى سويا فى المتجر لنتبضع سويا و نتحدث اكثر و نتضحك حيث انى اكتشفت اننا شخصيات مرحة حتى وصلنا الى نهاية المتجر و كل منا دفع حسابه و خرجنا دعوتها لناول قهوة بالخارج فا امتنعت بحجة انها لاتريد ازعاجى و لمنى اصررت لانى اقضى الاجازة بمفردى و لا اجد من اتحدث معه و بالفعل وافقت و جلسنى فى كفى شوب نحتسى القهوة و بداءت اعرف اسمها فاهى شرين مطلقة من 7 سبعة سنوات و لن تنجب . كان الحديث معها شيق و اعجابى بها ازداد و لن اصدق عندما قالت انها تناهذ الخمسين من عمرها فلن يبان عليها و تعجبت هى ايضا انى ابلغ 38 فانا ابدو اصغر من هذا كثيرا ارتحت لها اكثر خلال حديثنا حتى انى بدون شعور بدات احكى لها مشاكلى و وحدتى التتى اعيش فيها و كيف اطهو لنفسى و اغسل ملابسى مدت يدها ليدى و قالت " سامح انت ميت وحده تتمناك بدل الى انتى فيه ده "
شعرت فعلا بحنان خريب نحوها و تمنيت ان تضمنى لصدرها و شعرت بدفاء يدها حتى لمعت عينى بدمعة لاحظت هى ذللك و قالت " ايه رايك اعزمك على اكله بيتى النهارده " تعجبت من ذالك و قالت " هو فيه محل بيعمل اكل بيتى "ضحكت و قالت " انت مش عاوز تجرب اكلى ولا خايف من التسمم " ضحكت و وافقت و اتجهانا للسيارة و وضعنا فيها لك ما اشتريناه ثم اتجهنا لمنزلها دخلنا سويا فا منزلها جميل يجعلك تشعر بالدفئ نظرت لاجد صورتها و هى فى فستان زفافها و قالت " انتى زى القمر "
قالت : كنت بس خلاص بقى
انا : لا و لسه زى القمر انتى تبانى اصغر منى
قالت: يا بكاش د انا خلاص بقيت عجوزه خالص
قالت : ما تقولش كده انتى بجد زى الورده الى مفتحة
ضحكت بخجل و احمر وجهاها و قالت : تحب تريح شويه لحد ما اجهز الاكل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå