الجامعه

Bindu | 1131 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

بنت اسمها نهى ذهبت للجامعة وقابلت زميلاتها وقالت "انا حصلي موقف وانا جاية الجامعة النهاردة , ركبت الاتوبيس لان مكانش فيه مواصلات تانية وانا واقفة في الزحمة كنت خايفة يحصلي حاجة لان الاتوبيس كان زحمة قوي, المهم وانا واقفة لقيت ايد بتحسس على طيزي من ورا انا افتكرت انه مش قاصد بس لقيته بيمشي ايده تاني بالراحة على طيزي وبعدين حاسيت بايده تاني بين رجليا وبتمشي بالراحة خالص على طيزي لحد فوق وحاسيت بصباعه وهو بيمشي جوه بالراحة خالص , وبعد شوية بقى يمشي صباعه جوة شوية وهو يمشيء ايدي عى طيزي من ورا , بصراحة عجبني قوي الاحساس ده , مكنتش مصدقة ان فيه حد بيعمل كده , وبدا واحده واحده يدخل صباعة اكتر في كل مرة يمشي فيها ايده على طيزي, استريحت له قوي وانا حاسة بصباعه بيمشي جوة طيزي بطريقة حلوة قوي , والاحلى اني كنت لابسة انعم بنطلون عندي وقماشته مكنته انه يدخل صباعه جوة طيزي اكتر, وهو كل شوية يمشي صباعه جوايا اكتر وانا واقفة وبتمتع لحد في مرة زودها قوي وحاسيت بصباعة جوايا خالص حاسيت ساعتها بمتعة مش عادية رحت ضامه طيزي على صباعة غصب عني راح عمل فيا حاجة دوبتني خالص , زغزغني بصباعة جوة طيزي, انا كنت حاقول اه بصوت عالي من اللذة واتفضح بس مسكت نفسي وبقيت واقفة بتمايص قصاده من احساسي بايده اللي عاملة تزغزغ فيا جوة طيزي ومحدش واخد باله, وهو كمان مكانش بيبطل كل شوية يحط ايده من تحت ويمشي ايده جوة طيزي ويزغزغني بالراحة جوة خالص ويفضل يزغزغني بصباعه جوة طيزي

وانا مش مصدقة نفسي من المتعة وكل شوية بضم طيزي على صباعه وهو يزغزغني ويمتعني اكتر وبعدين جت محطة الجامعة فاضطريت اني اسيبه وانزل بس كنت مبسوطة قوي, انا حبيت الاحساس ده بس ندمانه لاني متكلمتش معاه" بنت معاها اسمها هدى بتقول "وانا حصل معايا نفس الموضوع بس في المترو وهو ملحقش يزغزغني بس كنت بتمتع قوي من حركة ايده على طيزي وكان بيمشي صباعه جوة طيزي من تحت وعملها فيا كذا مرة وانا كنت مستسلمه ليه خالص, كنت مستغربة الزاي يمتعني المتعة رغم انه ميعرفنيش , بس كنت لابسه لبس ملفت للنظر لاني كنت رايحة فرح" واحدة فيهم اسمها سارة قالت " تعرفوا الشاب ده انا عارفاه , عمل فيها الحركة دي لما ركبت الاتوبيس اللي ركبته نهى وبعد كده بقيت اشوفه تقريبا كل يوم في الاتوبيس ده وهو كل مايشوفني يجي ويقف ورايا في الزحمة ويبسطني على الاخر بحركته دي وفي كل مرة كنت بحب اضم طيزي على ايده زي ماعملت نهى وفي كل مرة كان بيزغزغني بالراحة جوة طيزي, كانت اجمل ايام بس للاسف مبقتش اشوفه دلوقتي" قالت نهي " ايه ده يعني مش انا لوحدي , طب وبعدين حنعمل ايه , انا نفسي يعمل فيا كده تاني, مالك يامروة ساكته ليه قالت مروة "تعرفوا يابنات انا اعرف الشباب ده , كان بيعمله

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå