صبيتين من حارتنا مجنين الحارة كلا, هن أخوات , وخلينا نسميهن , حنان و سمر, التنتين بيض وشعرهن أسود وطويل, أجسام بتجنن , التنتين مو طوال ولا قصار, بزاز كبيرة ومدورة , وطياز مليانة بتشتهي لما تشوفهن عم يمشو بالشارع ويهزو طيازن وهن لابسين البيجامات القطن الضيقة انك مو بس تنيك هالطياز , كمان تضربهن عليها وتشوف كيف بيهزو لما بينضربو كف.
هلا كل الإثارة اللي بأجسامن ما هي شي مقارنة بالعهر والشرمطة اللي بينقطو من وجوههن تنقيط, يعني لما تتطلع فيني سمر أو حنان ما بقى اتخيل الا انا عم تقلي "تعال نيكني, عملني شرموطتك, بدي حدا ينيكني ويبهدلني ويعاملني متل ما بستاهل"
اتعرفت على البنتين وصار في بينا اخد وعطا , قصة طويلة مارح دخلكن فيها, المهم , بيوم من الأيام كنت ماشي تحت بيتهن , شفت سمر عالبلكون , سلمت عليها , قالتلي طلع لعنا, اخدتا بالمزح وقلتلا غير مرة, قالتلي ماني عم امزح , طلع , ما في غير انا وحنان, وهي عم تقول اخر جملة حسيت في شي غريب بصوتا, كان صوت وحدة ممحونة.
المهم انا طلعت, شفت الباب مفتوح نص فتحة, دفشتو وفتت , ولقيت حنان وسمر بمنظر كتير كنت اتخيلو لما جيب ضهري, لقيتهن لابسين أحمر من فوق لتحت, بلوزة كت مغطية بس جزء من بزازهن الكبار, وظهورهن وبطونهن كلها مكشوفة, فيزون أحمر ضيق كتير , وكندرة حمرة كعب عالي كتير, والأهم من هاد كلو, كانو على ايديهن وركبهن متل الكلبات وعم يطلعو فيني بكل العهر والشرمطة اللي ممكن أي بني أدم يتخيلن,انا جمدت للحظة, وبعدين سمعت سمر عم تقول," بليز نيكنا". انا لما سمعت الكلمة فورا بلشت بالجد, سكرت الباب ومشيت لعندهن, وقفت قدامهن وصارو يتمسحو برجلي , مسكت سمر من شعرها ورفعتها لعندي, قلتلا اليوم رح تكون حنان شرموطتك , عملي فيها اللي بدك ياه, وبعدين انا رح اعمل فيكن تنيناتكن اللي بدي ياه ,
وفعلا , سمر ما ترددت, مسكت اختها من شعرها بايد , وبالايد التانية نزلت فيزونها لعند الركبة, وحطت كسها اللي كان منفوخ ووردي وعم ينقط عسل على تم اختها وصارت تفركو بقوة متل المجنونة, وتصرخ بصوت عالي " كلي كسي يا شرموطة , لحسيه منيح يا قحبة" وكل شوي تضربها كف على وجهها وانا قاعد عالكنبة عم اتفرج وايري رح ينفجر, ضلت سمر عم تفرك كسها بتم حنان لحد ما اجا ضهرها , راحت نزلت راس حنان عالأرض وحطتلها خدها عالأرض وداست على الخد التاني بكندرتها وصارت تلعب ببزازها وتتاو... Les hele novellen