سمييه

Bindu | 849 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

لست أدري من أين جاء حبي و تعلقي الشديد بأقدام السيدات و الفتيات .. فمنذ الصغر

أتذكر عندما كانت تزورنا نسوة الجيران ، كنت اختبئ في الغرفة المجاورة لغرفة

الاستقبال لأختلس النظر من تحت الباب أو من ثقب المفتاح على أقدامهن ، بعضهن

يضعن رجل على رجل و الأخرى تعرق رجلها فتخلع حذائها و تظهر قدمها الرائعة ذات

الأصابع المطلية باللون الفضي أو الزهري و تقوم بطقطقة أصابع قدميها ، و هذا المنظر

كان يجعل قلبي يخفق خفقان سريع وكنت أتمنى أن أركض إليها لأرتمي تحت هاتان

القدمان أشبعهما تقبيلا أكثر سيدة كانت تلفت نظري هي جارتنا التي كانت تسكن

في الشقة الملاصقة لشقتنا مباشرة ، اسمها سمية و كان عمرها آنذاك 38 عاما في

حين كان عمري لا يتجاوز ال 13 عاما هي سيدة مطلقة ليس عندها أولاد ، طويلة

حوالي 175 سم ، ممتلئة حوالي 75 كغ شعرها أسود قصير ، بشرتها بيضاء ، سيقانها

مشدودة متناسقة و قدميها غاية في الروعة بيضاء ناصعة تستعمل دائما للون الأحمر

الفاقع في طلاء أظافرها ، شخصيتها قوية جدا ، تحب أن تمارس سلطانها على الرجال

فقط ، و هذا من أحد الأسباب التي أدت إلى طلاقها من زوجها ( حسب ما سمعت ) لأنه

لم يستطع أن يتحمل قوة شخصيتها ..كانت زياراتها لمنزلنا كثيرة جدابحكم الجيرة و

لأنها وحيدة ، كنت أشعر بأنها تميل نحوي كثيرا و تمدحني أمام أخوتي بأنني ولد مطيع

أسمع الكلام ، و هذا كان يعطيني دافع لكي أتفانى في خدمتها ..فبينما تشاهد التلفزيون

عندنا تطلب مني أنا فقط أن أحضر لها كأس ماء لتشرب أو أن أعمل لها قهوة ..و كانت

تلاحظ فرحتي في خدمتها فأخذت تزيد في طلباتها كأن تطلب مني عند مغادرتها أن

أحضر لها حذائها و أحيانا تنظيفه و كانت تقول لي أن لا أتكلم أمام أهلي عن الأعمال المنزلية التي تكلفني بها

ووصل بها الأمر أن تطلب مني تنظيف و تلميع أحذيتها و غسيل جراباتها و سراويلها ..

واستمر الأمر هكذا و كل يوم تزداد عبوديتي للسيدة سمية ، و عندما بلغت ال 18 من

عمري انتهيت من المدرسة و أردت أن أسافر إلى مدينة أخرى لإكمال دراستي الجامعية

، فاستدعتني سيدتي سمية إلى منزلها وكان قد أصبح عمرها 43 عاما و قالت لي :

اسمع يا كلب و توقفت برهة ، فارتجف قلبي لمناداتي بالكلب لأول مرة ، و رأيتها

تحدق في عيوني بإمعان و قسوة لم أعهدها منها من قبل ، وقفت مذعورا تصرف ، و خفضت نظري عن وجهها إلى قدميها ب

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå