أنا و نانا

Bindu | 2170 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

رحبا يا شباب....انا قصتي مع الأقدام قديمة.....فأنا لا يثيرني بالمرأة إلا أرجلها.....

وهذه قصتي...

أنا أسكن في عمارة مكونة من خمسة طوابق أنا أسكن في الطابق الأول...وتوجد جارة لنا اسمها نانا وهي تسكن في الطابق الخامس...

إنها جميلة ولديها أقدام جميلة جدا بيضاء و باطن أقدامها مائل الى الحمرة والزهي قليلا.....

ولديها ملامح قوية أي شخصيتها قوية جدا وتحب أن تكون هي الرئيسة بين الجارات...

لا أخفي عنكم هي تحبني كإبن لها..ودائما تستنجدني ان كانت بحاجة للمساعدة....ودائما تقدم لي الهدايا في المناسبات

وأعياد الميلاد...فلذلك أصبحت عندما أراها أخجل منها وأنطوي على نفسي محمرا من الخجل...

في يوم من الأيام الماطرة...إتصلت بي وقالت لي إن جهاز الاستقبال(الستلايت) تعطل وأنا بحاجة لمن يصلحه

(( بالعلم إنني مهندس إلكترونيات))...

لم أنتظر تحركت بالفور لأصلحه...وعندما دخلت كنا بمنفردنا لان زوجها كان لم ينتهي من عمله....

أخذت الريمونت وبدأت أصلح الجهاز....

كانت تلبس معطف النوم...وكان المكان من الركبة إلى قدميها ظاهر وكان شديد البياض....

جلست هي على السرير...(التلفزيون في غرفة النوم)...والتخت عالي قليلا لذا قدماها ليست على الأرض

بل بالهواء.....

وكانت تلبس خفين مغلق من جهة الأصابع فكان نصف قدمها والباطن ظاهر فقط......

فلم أستطع التركيز بالعمل أصبحت بين الحين الآخر أنظر الى قدميها وكانت تلاحظ ذلك...

ذهبت هي الى الصالة وأحضرت مجلة وجلست مرة أخرة بنفس الوضعية...

و كان الخف الذي تلبسة سيقع من قدميها وكان قلبي سيقع معه...

أصبحت تركز على المجلة وكنت أنا سأموت من جمال المنظر...

فتركت العمل...وزحفت على ركبيتي الى أن وصلت الى قدميها...

وقلت لها يا((.....)) أأستطيع أن أدلك قدماكي الجميليتين...

نظرت إليّ...وقالت أنا أراك تركز على قدماي ما السبب؟...

قلت لا يوجد سبب...فقط أنا أحب التدليك وخصوصا القدمان الجميلتان...

قالت لي ولماذذا أرفض...على كل لن أخسر شيئا...إفعل ما تريد...

فبدأت أتلمس قدماها وكانت هي قبل أن أصعد إليها مستحمة وكانت تضع عطرا على كل جسمها

وخصوصا قدميها....

تلمست جيدا...ولكني لم انزع الخف بعد لاني أحببت أن تكون اصابعها في الحلقة الأخيرة من عملي...

فدلكت مشط القدم جيدا وباطن القدم أيضا.....

عندما إنتهيت فعلت نفس الشي بالقدم الأخرى...

ورجعت على عملي وكأن شيء لم يكن...

نظرت إليّ...وتفهمت إني أريد شيئا لأن وجهي كان لونه أحمر جدا....وكنت أفكر بنفسي((أي أشرد

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå