هالة 24 سنة قمحية فاتحة البشرة ، عيونها جريئة وجميلة ، نهديها طريان بارزين وأردافها أكثر من رائعة وجميلة زوجة لمحامي لم تنجب منه بعد ... عرفت بملابسها الشفافة الساخنة والتي كانت أحياناً تبدو بها في الشرفة وعند خروجها اعتادت ارتداء الملابس الضيقة المثيرة الملفتة للنظر والملهبة للشهوات كان لزوجها صديق وسيم يكاد لا يفارقه قط ، كان مختلطاً بها حين يزوراهما وتتناول الطعام معه في صحبة الزوج وتجلس أحياناً لمشاركتهما الحديث وكان الصديق نهم بمشاهدة تفاصيل جسم الزوجة أثناء تواجدها معه وزوجها فقد كانت مغرية له ويشعر بلذة لرؤية المناطق المثيرة التي تبدو من ملابسها الضيقة والمفتوح أغلبها .
وفي ليلة وبعد تأخر الوقت أصر الزوج أن يبات صديقه لديهما واضطر طارق (الصديق) للقبول نام في غرفة مجهزة للضيوف بجانب المنزل الواسع .
وفي الصباح نزل سيد الدار لعمله تاركاً الصديق نائما وقامت هالة تناولت كأس من العصير كما اعتادت وهي تتجول بملابس نومها في البيت كانت ترتدي قميص أحمر شفاف جداً بالكاد يغطي الخصر وأسفله فقط كيلوت أكثر شفافية ودقيق جداً أحمر اللون ، كانت هالة هائجة للغاية وفي أمس حاجتها للمتعة فزوجها قليل الممارسة مهتماً بشغله ومنشغلاً عنها دائماً ، تذكرت هالة الضيف صديق الزوج فتسللت إليه وكان مستلقياً حين نظرت عليه من ورب الباب لكنه يقظ وتصنع أنه نائماً حين شعر بها من خلال عطرها ووقع ملامسة أصابع أقدامها للأرض دخلت الزوجة هالة وهي تظن أنه نائم وتنحنحت لترى ردة فعله لكنه مازال يصر أن يبدو نائماً ... دخلت هالة مطمئنة وتوجهت للمرآة في نفس الحجرة ونظرت لنفسها ملياً وكان طارق ينظر لها في هدوء وهي غير شاعرة فانتصب ذكره أسفل ملابس وبدا ظاهرا ذلك ...
هالة ::: استدارت فأغمض عينيه سريعاً ولما رأت ذكره ظنت أنه يحلم فدنت بهدوء شديد ووقفت في مواجهته
تنظر لقضيبه وأنساها هياجها الواقع فمدت أنامل يدها اليمنى تتلمس هذا الذكر ضالتها بهدوء وهي
حريصة أن لا يستيقظ طارق ويدها اليسرى تدغدغ نهديها العاريان تقريباً
طارق ::: يمد يده فجأة ويمسك بيد هالة فيفزعها وتشهق بشدة لكنه لا يعطيها فرصة فيجتذبها عليه وينال من
شفتاها فلا تمانع وتتبادل معه القبلات بنهم وحماس فذلك ما تمنته ويدها تفرك ذكره من فوق ملابسه
وحين يحاول أن ينال من نهديها تخرجاهما وتمسك بيديها بكل كف واحدة وترضعه اليمنى حيناً واليسر... Les hele novellen
