سعاد والنيك الطويل

Bindu | 1629 | 4 min. | Kategorier

Story Photo

اسمي (سعد) تخرجت من الجامعة ودخلت الدراسات العليا وبدأت مرحلة التحضير

لتقديم الاطروحة والتخرج حالتنا المادية جيدة لان والدنا ترك لنا املاكا

تدر علينا ايرادات لابأس بها .. في احد الايام وبينما كنت في النادي لمحت

شابة جميلة جالسة وحيدة في مقهى النادي وعندما اقتربت منها فأذا هي (عواطف

) زميلة الدراسةالجامعية تعرفت علي بسرعة تبادلنا السلام ودعتني للجلوس على

طاولتها عرفت منها انها متزوجة منذ سنة تقريبا وان زوجها يلعب التنس مع

احدى النساء واشارت اليه في ساحة التنس واخبرتني بأن زوجها ميسور الحال

وصاحب شركات الا ان مشكلته هو كثرة معارفه من النساء وأحسست من كلامها أنه

عديم الاحساس كونه يترك مثل هذا الجمال ويتلهى ببقية النساء وكتمت ذلك في

داخلي لكي لاأجرحها .. وتحدثنا عن ايامنا الدراسية واخبرتها بأنني سأكمل

دراستي العليا وهو سبب عدم زواجي حتى الان ثم تطرقت (عواطف )الى حفلة

النادي المزمع اقامتها بعد يومين وضرورة الحضور لكونها لاتقام دائما

واوعدتها بذلك ثم حضر زوجها وقدمتني اليه وتصافحنا ثم فجأة برزت واحدة من

صديقاته فأنشغل وذهب معها حتى دون أن يستأذن منا ؟؟ فأطرقت عواطف برأسها

وقالت هذا ماكنت اتحدث عنه .. ودعتها على امل اللقاء في الحفلة ….

في يوم

الحفلة مساء تأنقت وتعطرت بأحسن مايكون ودخلت الى القاعة وبدأت أبحث عنها

ووجدتها تجلس الى طاولة فاخرة يظهر أنها خصوصية للآثرياء تقدمت اليها فنهضت

بأدب وأجلستني معها سألتها عن زوجها فأشارت اليه حيث كان يرقص صحبة أحدى

صديقاته غير اللتين شاهدتهما في النادي سألتها فقالت نعم وهناك المزيد

وعندما سألتها عن موقفها قالت أنها عاتبته عدة مرات فقال انها علاقات بريئة

لزوم العمل رغم أنها تعرف بأن زوجها يغدق عليهن الكثير من الهدايا .. طلبت

منها أن تراقصني فوافقت ورغم ان الرقصة كانت على نفس المسرح مع زوجها الا

أنه سلم علي بشكل أعتيادي دون مبالاة وخلال الرقصة كانت يداي تعانق يدها

وأحيانا تمر على خصرها فكنت أحس بأرتباكها وبعد أن جلسنا نشرب العصير كانت

أحاديثنا قد بدأت تتخذ طابع الاثارة والحلاوة وكأننا لازلنا في الجامعة كل

هذا وزوجها يرقص مع صديقاته حتى بدأت موسيقى رقصة هادئة حالمة رومانسية

فنظرت اليها وأشرت الى مكان الراقصين فأومأت برأسها بالموافقة ونهضنا كان

الراقصين بما فيهم زوجها يدفن رأسه على رقبة صديقته التي يراقصها ويحتضنها

وكذلك كل الراقصين وكان للموسيقى والضوء الخافت الاثر الكبير فوضعت يدي

اليسرى حول خصرها والصقت جسدها بجسدى وأخذت شفتاي تعبثان بأذنها ورقب

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå