مرحباً أنا اسمي سعد أنا أعيش أنا وماما و أختين لي ماما اسمها سمر وأختي الكبيرة اسمها نيرمين وعمرها 19 سنه والأصغر منها اسمها شهد وعمرها 18 سنه وأنا عمري 22 سنه نحن نعيش بهدوء وحنان ومحبة أنا مهووس بالنت والسكس على النت وأحب سكس المحارم واقرءا الكثير وأحب المشاهدة والعب بذبي لكن لم يكن لدي أي رغبة أو أي تفكير بماما وأخواتي لانه من المستحيل التفكير بماما وأخواتي لأنهن متحفظات جدا جدا جدا في هذه الأمور حتى أن أختي نيرمين ترتدي الحجاب أمام أعمامي وأخوالي هي وشهد ....وعلى الحاسب لاتضع إلا الأغاني القديمة والمهذبة ......أما أنا فحاسبي كله سكس وأفلام وصور. إلى أن أتى أجمل الأيام وبدأت القصة الرائعة التي لا يمكن أن أنسى منها أي
يوم ........كنت أنا في الجامعة وأختي نيرمين أيضا كانت هناك لكن لم تكن تراني بين مئات الطلاب أنا عرفتها من حذائها وكانت قد صدرت علامات إحدى المواد والطلاب تتدافع على بعضها وأختي بين الطلاب وكان ورائها أحد الطلاب ويقترب منها بشكل كبير ويلامس جسدها وهي تحاول التخلص منه لكن لاتنجح لان حولاها الكثير الكثير من الطلاب لذلك من المستحيل ذلك وهو يلمسها بيده أحياننا على طيزها أو يقترب بذبه من طيزها ويلامسها أنا أحسست بشعور غريب هنا لم يكن الغضب ولا الحزن كان الشهوة والمتعة لأنني أثرت جدا جدا لمنظر أختي وأحد الطلاب يتحرش بها وهي لاتستطيع التكلم لان الجميع سيلتفت لها وستنفضح في الكلية لذلك بقية ساكتة لا تتكلم والشاب يتمادى بمضايقة أختي حتى أنها حاولت الهروب منه لكن لم تنجح لأنه مسكها اقتربت أنا بين الطلاب قليلا كان الزحام شديد جدا جدا وأنا أهيج على منظر أختي وكأنها تغتصب وكان هذا الطلاب يدلك ذبه بطيز أختي ويمسك بزازها وهي تتحرك بعنف لتفلت وتهرب منه لكنها لا تستطيع وأنا بدأت التمس على بعض الاطياز من حولي وأنا على وشك القذف بملابسي من شدة الهيجان والمتعة كان هذا الشاب يتماوج كما تحاول أختي الهرب منه فتتحرك هي إلى اليمين فيلحقها وإلى اليسار فيلحقها وأحياننا يلاعب بزازها ..فعلا هذا الشخص معه حق لان أختي جسمها مثير جدا جدا جدا مع أنه لايظهر منه إي شيء لكنه مثير جدا جدا ... تراجعت أنا خوفا من أن تراني أختي وأنا أراقبها من بعيد وأتخيلها عارية وهذا الشاب ينيكها لم أعرف لماذا حصل لي هذا ولكن كنت حينها في قمة الشهوة وعلى وشك أن أذهب أنا وأنيكها أمام الجميع ....
وعند عودتنا إلى المنزل جلست أفكر طوال الليل بما حصل في الكلية وجلست على النت وتكلمت مع بعض الأصدقاء وحدثتهم بما حصل معي ونصحوني قليلا وأرشدوني كيف وماذا أفعل ...وفي اليوم التالي كانت نيرمين في الحمام فقررت أن أرى جسدها العاري أمامي فذهبت إلى الحمام ونظرت من ثقب المفتاح ....ياللهو م
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå