امي وجارتها وانا

Bindu | 1489 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

اعرفكم بالابطال اولا

1_ انا اسماعيل

2_ ماجدة ( امي )

3_ بوسي جارتنا

4_ حنان جارتنا

منذ ان كنت طفل وانا اعشق الجنس كان اخي الاكبر مني يلاعبني دائما لعبة العريس والعروسة وكنت بالطبع العروسة كنت امسك بزه مستمتعا لكنني وللحق لم اكن اعلم ماهي المتعة في ذلك واستمر بي الحال حتى بلغت 12 عام وانا افكر في الجنس ما هي اهميته ما هي متعته اسئلة اخرى كثيرة

انا من اسكندرية بجمهورية مصر العربية

نشات في اسرة صغيرة تتكون من امي وابي واخي

ولاني الصغير كانت امي تهتم بي جدا وكل جيران يحبوني جدا اخلاقي كويسة جدا لا ازعج احد انفذ الكلام بالحرف ولكن ما خفي كان اعظم

فانا اعشق الجنس كثيرا كنت امارس العادة السرية وانا اتخيل امي او بوسي جارتي وهي متزوجة وعندها 33 عام وقت احداث القصة

لم اتخيل يوما ان ما حدث كان يمكن ان يحدث انا مؤمن ان لدى المصريين قدر من الحياء والاخلاق حتى بدات القصة

كنت في الصف الثاني الاعدادي كنت ابلغ 12 عاما وفي احد ايام الصيف اتصلت اخت بوسي بيها مكنش عند بوسي تلفون وكانت مدية نمرتنا لاقرايبها المهم دخلت بوسي كلمت اختها وبعد المكالمة قالت لامي انهم رايحين البحر اقترحت اننا نروح معاهم وفعلا ماما وافقت ورحت انا وماما مع بوسي واختها وعيالها وعيال بوسي ( بوسي عندها ولدين 5 و 4 سنين) وحنان جارتنا التانية وقضينا اليوم على البحر انا زهقت وقلت لماما ان انا حروح وفعلا روحت بعد ساعة رجعوا كلهم بوسي وماما وحنان عرفت ان اخت بوسي روحت على بيتها على طول

وكلهم ( بوسي وامي وحنان ) دخلوا شقة بوسي هي شقة قصدنا على طول انا دخلت كانوا اشتروا وهم على البحر بنطلونات استرتش

وانا قاعد في شقة بوسي لقتها جات قالتلي اسماعيل بص انا حلوة ازاي ووقفت قدامي وتوريني جمال جسمها وكانت لابسة البنطلون الاسترتش وتي شيرت ضيق هي كانت معتقدة ان انا مؤدب واني حكسف وفعلا ده حصل في البداية بس مع اثارتها قلت انتي جميلة اوي يا طنط بصت لي باندهاش وضحكت بعد شوية سمعت ماما بتنده عليا كانت في اوضة نوم بوسي مع حنان وطلبت مني اجيب حاجة من شقتنا مش فاكر بالظبط المهم رحت اجبها ورجعت شقة بوسي وكان طبيعي اني اروح على اوضة نومها عشان ادي لماما الحاجة اللي طلبتها وكان باب الاوضة مفتوح اول ما وصلت عند الاوضة شوفت منظر عمري ما حنساها

كانت حنان قالعة هدومها اللي فوق وبزازها كانت باينة ( حنان تخينة شوية ) بزازها كانت بيضاء وكبيرة عمري ما حنسى شكلهم

انا فضلت انظر اليهم وكم كنت اتمنى ان المسهم بالطبع امي نهرتني اديتها الحاجة ومشت وانتهى اليوم على كده

لم اتوقع ان يكون هذا اليوم بداية لاجمل قصة في حياتي

بعد اسبوع عدت

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå