طبعا بالبداية أنا شاب عربي عمري 28 سنه ومتزوج أقيم بإحدى بلدان الخليج وراح أبدى معكون حياتي الجنسيه من يوم ما كان عمري 15 سنة وهي كانت سنة الانحراف إلى كل شئ سيئ بهذه الدنيا والانحراف ليس بنظري انحراف ولكنه بنظر آبائنا ومجتمعنا العربي أنى أصبحت منحرفا ففي البداية كنت احب واعشق بنت من اجمل بنات الكون وجودا واحبها حبا شريفا والذي قل وجوده في هذه الأيام ) القرد بعين أمو غزال )المهم كانت قصتنا تمشي في عامها الثاني إلى أن أتى إلى أحد الأصدقاء واخبرني بأن الفتاة التي احبها تخرج مع شب لا اعرف من هو وكانت هي تصغرني بعام واحد فما كان مني إلا وكذبت صديقي وشتمته وقلت له أن ؟؟؟؟ لا تفعل كذا ومن سابع المستحيلات أن تقوم بذلك المهم أنني أصبحت أراقبها كل يوم صباح هي وذاهبة إلى المدرسة وعائدة منها إلى أن وجدتها في أحد الأيام قد غيرت طريق البيت فاستغربت وطبعا ظللت ألحقها إلى أن وصلت إلى إحدى البنايات في حينا المعروف بعراقته وفخامته صعدت ولم اعرف إلى أين صعدت فقد تهت عنها وبقيت جالسا انتظرها وراقبها عن كثف ومرت حوالي الساعتين وأنا انتظر واخيرا رأيتها تنزل من تلك البناية وهي قد غيرت ملابس المدرسة استغربت جدا وكنت في تلك لا اعرف شيئا عن الجنس إطلاقا طبعا غير ما أشاهده في أفلام السيكس وبعد أن نزلت اتجهت إلى البيت وكأن شيئا لم يكن , وفي اليوم الثاني حصل نفس الشي و ذهبت إلى نفس البناية ودخلتها ولكنني استطعت من مراقبتها وعرفت إلى أي طابق وأي شقة دخلت وما أن سمعت باب الشقة قد اغلق حتى واقتربت منه أصبحت استرق السمع منه لاسمع صوت رجل عجوز يتأوه وظللت واقفا وأنا انتظر تماما مثل المرة الماضية دهشت من ذلك الصوت الذي سمعته فقد بدى لي غريبا لا هو بصوت ألم ولا هو بصوت فرحة لا أدري ما هو ولكن ما اعرفه إنها كانت تدخل بزي المدرسة وتخرج لابسة ملابس أخرى ......
بقيت على هذا الحال عشرة أيام وأنا لا اعرف ماذا يحدث وطلبت من أحد الأصدقاء إيجاد حل لي بما يحدث وكان صديقي معروفا الحي انه نسونجي ( أي يعشق النساء ) وبالفعل وجد لي حلا مناسبا وهو أن ادخل إلي تلك الشقة من باب المطبخ خلسة وبدون أن يشعر بي أحد ودخلت وتخبأت ولم يخيبني ظني فقد أتت حبيبتي وفتح لها ذلك العجوز اللعين الباب ودخلت وعلى الفور رأيته يمسكها من طيزها ويضمها إلى صدره وما هي إلا ثواني حتى ورئيت حبيبتي المصونة ذات الحسب والنسب عارية كليا هي وذلك الختيار الأهبل وبدئا بممارسة الجنس أمام عيني وبدون أن ينتبوه أو يشعرو بوجودي كنت اشعر ببركان من ***** بداخلي يكاد أن يتفجر وشئ أخر يقول لي اذهب واقتل ذلك العجوز ( طبعا بركان غيرة و رجولة ) بقيت على حالي ما يقارب الساعتين وأنا انتظر واخيرا خرجت حبيبتي وخرجت على الفور من ذلك المنزل وتوجهت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå