حكاية زوجتي و شهوتها بالسوق:
إعتدنا أنا و زوجتي الذهاب للسوق للتمشية وكنت أطلب من زوجتي أن تلبس ملابس خليعة تحت العبائة لأني أحب منظر زوجتي و هي تظهر مفاتنها في أماكن عامة و زوجتي أيضا تحس بهيجان لما تخرج بملابس فاضحة و لكن مسترة بعبائة
كما تقول هي..
و في أحد الأيام كنا ننوي أنا و زوجتي الجنس مع بعضنا البعض وكانت زوجتي ن تلبس بيبي دول قصير لحد الكس ولم تلبس تحته كيلوت ولم تلبس أيضا صدرية و هذا البيبي دول من النوع الفاضح جدا و المغري جدا وكانت تحسس على قضيبي أثناء جلوسنا فصرت أمصمصها من فمها و أحسس على صدرها و رقبتها و ضهرها و بدأنا مرحلة الهيجان فخطرت في بالي فكرة شيطانية و فاجئتها بأني أريد الخروج معها للسوق و بأن تلبس العبائة فقط فوق هذا البيبي دول و نخرج ولكن زوجتي رفضت خوفا من أن تكون تفاصيل جسمها كله واضحة جدا في السوق و لكني طمنتها وشجعتها على ذلك و خرجنا و أنا عيوني على جسمها و هي تتحرك و بالذات طيزها لأنها كانت واضحة جدا من تحت العبائة
و بينما أنا هائم بجسم زوجتي في السوق أتفاجئ بشب يمشي خلف زوجتي و يراقب طيازها و هي تهتز أثناء الحركة فقلت في نفسي أن أنتظر قليلا لأرى ما سيفعله هذا الشب الوسيم مع زوجتي الجميلة
و صرت أبتعد عنهم قليلا حتى يأخذ الشب راحته و صرت أراقب نظراته على طيازها و هي تهتز و واضحة في السوق و بعد فترة وجيزة دخل الإثنين في زحمة السوق و أنا أراقبهم من بعيد و صار الشب يلزق بزوجتي من خلفها و يحسس عليها و يتظاهر بأنه لم يقصد ذلك و زوجتي كانت في قمة هيجانها و أنا أيضا
و بعد فترة قليلة حاولت الوصول لزوجتي في وسط الزحمة و تمكنت و صرت أمشي معها و لكن هي لم تقل لي شيئا عن هذا الشب و لم أراجعها بذلك لكي تستطيع أن تتفاعل مع الشب و برغم وجودي مع زوجتي لم يأبه الشب بي لا بل تجرأ أكثر و أصبح يعاكس زوجتي ن أمامي و كان صوته واضح و أسمعه و هو يقول ممكن أتعرف يا حلو؟؟
فغمزت لزوجتي ففهمت أني أريدها أن تاخذ راحتها معاه و قالت له شو أسمك و كم عمرك و أنا بعدت شوي عنها و صرت أراقب إبتسامات زوجتي و إحمرار وجهها أثناء حديثها مع الشب و هو يأكل زوجتي بنظراته على جسمها السكسي جدا و قد أمسك يدها و هو يتكلم معها أمام الناس و بعد فترة قصيرة أخذها من يدها و ذهبا خارج السوق فلحقت بهم ولما وصلت لهم كانت زوجتي تعرف الشب الوسيم علي و تقول له هذا زوجي م و أنا أسمي ن و زوجي متحرر و لا يمانع أن أكون صديقة لك
فأبتسم الشب لي و سلم علي و قال لي : نيالك بزوجتك ن .. جميلة جدا جدا و أنا بصراحة سحرني جمال زوجتك
فرديت عليه قائلا عيونك الحلوة تحب نقعد في مكان هادئ و نتكلم فوافق بسرعة و ذهبنا ثلاثتنا إلى كوفي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)