أنا ريم بنت مصرية عندى 21 سنة بحب السحاق جدا رغم انى عمرى ما مارسته الا مرة واحد فقط فى حياتى كان عمرى 13 سنة ومع ذلك اتذكر هذه التجربة يوميا لأن ببساطة معرفش بنت ممكن أمارس معاه ومن هنا جت فكرة انى أشارك فى منتديات عشان أطلع الطاقة اللى جوايا .....
انهارده حبيت احكى تجربتى لأول مرة صدقونى هى قصة حقيقية ومحكتش لحد عليها خالص....المهم أنا كنت عايشة فى مدينة سباحية صغيرة اسمها سفاجا بجوار الغردقة عشان فى كتير مش يعرفها , المدينة دى صغيرة جدا ومش فيها ناس كتير فى يوم من الأيام روحت النادى زى كل يوم فى الصيف وتقابلت مع مجموعة من صديقاتى جلسنا سوية لبعض الوقت... كانت صديقتى هند تجلس أمامى وهى تنظر لى نظرات غريبة ولكن لم أركز معاها شوية وطلبت منى أروح معاها نجيب بيبسى من الكافيه وروحت معاها واحنا فى الطريق قالتلى أنا عارفة انك بتحبى الرسم تعالى اخليكى تشوفى الرسم الجديد اللى فى قاعة المسرح ..قولتلها محدش بيدخل هناك ممنوع عشان التجهيزات اللى فيها قالتلى تعالى وهدخلك من الباب الخلفى , وفعلا دخلنا من الباب الخلفى للمسرح وكان الصدفة انه يوم الجمعة واجازة العمل فيع يعنى كان فاضى ... واتفرجت على الرسوم الجديدة وعجبتنى ولما قولتلها نخرج أحسن حد يشوفنا قالت : فى لوحة تانية جميلة وراء الكواليس طلعنا فوق ولما ملقيتش رسم سألتها هو فين لقيتها بتقرب منى وبدأت تلمسنى وتقرب منى أكتر لحد ما ستندتنى على الحائط وتلحس رقبتى وتبوسنى وأنا منفجأة من اللى بتعمله لكنى مش قومت بأى رد فعل اتجرأت وباستنى فى فمى وتدفعنى أكتر بكل جسمها .........
دخلت لسانها فى فمى وأنا مستسلمة لها لا أرفضها تجرأت أكتر ومدت ايديها وفتحت اتنين من أزرار بلوزتى اللى كانوا كافيين عشان صدرى يبان منهم وأخذت تحسس على بزازى كانوا حجم متوسط لا يحتاج للبس الستيان وتبوسهم .....طمعت هند فيا أكتر ودخلت ايدها جوا الجيب اللى كنت لبساها وقبل ما توصل ايديها لكيلوتى سمعنا صوت فى الخارج وبدون تفكير أو تردد جرينا نحن الاتنين داخل غرفة وأغلقنا الباب وقفت خلفى ووضعت ايديها على فمى ولم ترحمنى خلال ذلك بل أخذت تحرك كسها على طيزى حتى سكت صوت من كان فى الخارج بعدت عنى هند وأنا اقف خلف الباب وانظر اليها واسأل نفسى هل ستتوقف عند هذا الحد أم ستكمل ما بدأته؟ ولو كملت هتعمل ايه تانى؟ ولقيت نفسى بفكر فى شكل جسمها وبصيت عليها لقيت صدرها كبير وطيزها مليانة وجسمها مثير وسكسى ...أما هى ظلت تنظر ليا وأنا واقفة وبلوزتى مفتوحى وبزازى طاعين منها
ولقيت هند بتقلع البادى اللى كانت لبساه وبزازها الكبيرة طالعة من كل جنب من الستيان قربت منى تانى وهى بتحرك بزازها فوق بزازى وتحسس على كل مكان فى جسمى ولقيت نفسى بمسك بزازها والع
(Logg inn, og les hele sexnovellen)