ها انا اجلس امام جثمانه ... كان ابي... وكان وزوجي ...
منذ اربع وعشرين سنة كان ابي ، وها هو امامي جثمان زوجي فقط ...
كان والدي ،الجثمان المسجى امامي ، يدخل في كل ليلة مع امي – التي اشبهها - غرفتهم ويقفلون الباب ، فيما انا انام في غرفتي الخاصة... كان هذا يحدث منذ صغري ولا اعرف ما يحدث وراء الباب سوى سماع موسيقى شرقية خافتة,,, واستمروا هكذا حتى توفيت امي وعمري 18 سنة.
بعد اشهر من وفاة امي ناداني ابي الى الغرفة وقال لي اجلسي، جلست ، كنت اخاف منه واحبه لانه لم يقصر معي بشيء ... قام واخرج شرابه واخذ يشرب ، وبعد نصف ساعة قام واخرج من احد الحقائب ملابس راقصة شرقية وقال لي :
ساقول لك سرا ... في هذه الملابس كانت امك رحمها الله ترقص لي كل ليلة ... واريدك ان تكوني بدلها فانت تشيهينها... قومي البسي هذه الملابس.
اندهشت وقلت: لا اعرف ارقص.
قال : تعلمي.
قلت له: تزوج يا ابي مرة اخرى.
قال بحدة: قلت البسي الملابس.
لبستها ولم اعلم فضاحتها لجسدي الشاب امام ابي.
كانت بطني وسرتي وافخاذي المرمرية الشابة البضة ترى لشدة شفافيتها,...
صاح بي: هيا تعالي وارقصي .
رقصت بخجل.
وبعد عدة ايام ادمنت الرقص امام ابي في كل ليلة من الساعة العاشرة الى الثانية عشر .بل راقني هذا الامركثيرا، مما جعلني اتدرب يوميا امام المرآة ...
وبعد شهر، وفي احد الليالي وقف ابي بقربي وقبلني من فمي، كانت قبلته شهواية حتى وصل الامر به ان تتحول القبلة الى عضة ، ونثر علي الفلوس .
وبعد ايام احتضنني بشهوانية، كنت انا قد سلمته جسدي فيما يديه تضماني بقوة اليه ، كان قويا ، وكان جسدي نابضا بالشباب والحياة واللذة ...كنت قد اغمضت عيني ، تهت في احلامي الزهرية ، كانت اللذة والنشوة تتصاعد في جسدي ، كانت شفتاي المكتنزتان والبريئات بين شفتيه ،وكانت شفتاه تتنقل بين فمي وبين خدودي المزهرة او الى خلف اذني ، وكانت على ظهري كفين تتحركان بلذة ونشوة وهما تجوسان في لحمي البض الناعم اللدن،ولاول مرة اشعر بشيء صلب بين فخذي ، يحتك على كسي ، ويحاول الاندفاع الى اعماقه غير المفتوحة ...كنت في عالم اخر والموسيقى تعزف ، حتى انهد ابي وانا على الارض تعبين من النشوة.
في نهاراليوم الثاني كان ابي هو ابي وانا ابنته ... وفي الليل ومن الساعة العاشرة الى الساعة الثانية عشر نتحول انا واياه الى شخصين اخرين ،عاشقين ... قيس وليلى او قيس والمجنون ... ونعيش في عالم اخر والاكف تعصر لحمي في كل مكان والشفاه تلحسني من كل مكان في جسدي فيما ذاك الوتد المنتصب والطويل الذي انتظر مفاجأته لي في وقت ما وانا مهياة له كليا ، كان يتحرك على كسي من وراء الملابس فيزرع
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå