%>








المحظوظ (سائق التاكسي)

المحظوظ (سائق التاكسي)

أنا سائق تاكسي متواضع أدعى هاني كنت قد حصلت على درجة الماجستير بتفوق في

موضوع العجز الجنسي لدى الجنسين ، ولكن كما تعلمون ظروف الحياة الصعبة

وغلاء

المعيشة وصعوبة توفير متطلبات البيت والأهل كل هذه العوامل مجتمعة جعلتني

اعمل

مضطراً في مهنة التاكسي فقد كنت اسمع عن أن مهنة التاكسي تدر ارباحاً

هائلة

عندما يحل آخر الشهر ، ولكن يبدو أن تلك الآراء كانت خاطئة حيث أن كثرة

تعطل

سيارة التاكسي كانت تستهلك ما ورائي وما بين يدي من النقود حتى نفذ ما لدي

من

المدخرات ويئست من نفسي ، وبينما كنت سائراً بالسيارة ذات مرة أفكر فيما

يمكن

فعله إذ وافاني في الطريق زبون ولكنه ليس كأي زبون لقد كان يبدو وكأنه من

أولاد

طبقات الأثرياء المترفين وكان غلاماً جميلاً أبيضاً متوسط الوزن كبير

الفرج حتى

أنني عندما رأيته من بعيد انتصب ذكري واقفاً وقررت أن أبذل ما بوسعي لخدمة

ذلك

الغلام والحصول على مؤخرته الرائعة ( طيزه ) حتى لو أدى الأمر أن أعطيه كل

ما

في جعبتي من النقود فتوقفت بجانبه وقلت :

أتريد توصيلة أيها الغلام الجميل ؟

رد علي بصوت ناعم تظهر فيه آثار النعمة :

ماذا؟ ! أتريدني أن اركب سيارة بشعة كسيارتك؟!

لم أغضب من نبرة صوته المتكبرة لشدة ما كنت فيه من الشبق والشهوة وقلت له

:

إسمعني يا سيدي إنني مستعد لتوصيلك لأي وجهة تريدها وبالمجان

مقابل

خدمة إنسانية تقدمها لي ما رأيك؟

هنا أحسست في نبرة صوته أنه بدأ يشعر مني بالخوف وهو يقول :

خدمة ؟ أي نوع من الخدمة تريد؟

فقلت له بلهجة غامضة :

-أرجوك يا سيدي إركب وسأخبرك بما أريده في الطريق.

وهنا لم يكن أمامه بد من الركوب فلم يكن في الشارع سوى أنا وهو وكنا في

ساعة

متأخرة من الليل ، ونحن في الطريق قلت له :

كم تبلغ من العمر أيها الفتى؟

أبلغ حوالي 15 عاماً.

رائع اذاً لم تبلغ إلا منذ فترة قصيرة.

مم.. ماذا تريد أيها الرجل؟ أفصح.

الحقيقة أنني معجب بك أيها الفتى وأريد أن ..أن ...

ماذا تريد بالضبط تكلم .

أقصد أنني...هل تسمح لي بمنايكتك؟

فرد علي ضاحكاً وقد ذهب ما كان به من الخوف :

أكان كل هذا لأجل أن تنيكني؟!

وبدأت أصابعه الصغيرة تمتد الى ذكري المنتصب وعندما قام بإمساكه قال :

أوووه يالهذا الزب الرائع المتين كم أنا سعيد الحظ ، إنني لم

أحظَ

طوال حياتي بمثل هذا الزب كل الذين كانوا ينيكونني ليسوا مثلك في كبر الزب

، بل

كانت... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål