خرم ظيزى أه

Bindu | 2264 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

انا اسمى فادى مصرى عايش ف اسكندريه..ف يوم كنا ف الصيف والدنيا حر وكانت نهاية الموسم الدراسى وكان ليا ابن خالتى ف نفس سنى تقريبا او اكبر شويه كان دايما بيحكيلى عن استاذة الفرنساوى عندهم ف المدرسه وف يوم كنت لسه راجع من البحر وباخد دش والحر والنسوان ف الشاطىء كانو تاعبنى اوى وكان ابن خالتى بيدخل عندنا عادى لاننا ف بيت واحد المهم سمعت صوتو دخل الشقه لاننا بنسيب الباب مفتوح ومكنش فيه حد سمعتو بيقولى فادى انتا فين قولتلو ادخل انا هستحمى واطلعلك.. اقعد لحد ما اطلعلك كان بيكلمنى من الصاله بيقولى الابله بت المتناكه دى متعبه اوى دنا مبروحش المدرسه الا عشانها قولتلو مالها يابنى عامله فيك ايه انا قولت يحكيلى وانا اضرب عشره بالمره لانو بيحكى بالتفصيل عن جمال طيزها ولبسها الخفيف كانها بتتعمد الطلبه يبصو عليها لقيتو سكت متكلمش وانا قولت اكمل حمامى وبس بينى وبينكو انا من زمان كنت نفسى اتناك من حد لدرجة انى كنت بمص لابن خالتى ده زبرو وهو نايم بالرااااحه لانى بخاف يصحى ويحس بيا وانا بخاف برضو اصارح حد باللى جوايا المهم وانا بستحمى قالى انا هدخل عشان عاوز اترتر كنا عادى بنستحمى ساعات مع بعض من غير ما يحصل حاجه المهم قولتلو ادخل دخل ترتر وانا كنت ف الدش مغرق جسمى صابون وبستحمى المهم انا

مديلو ضهرى وبدعك رجليا من تحت ومفنس محستش الا وهو لازق فيا وحاضنى بغباء قلتلو بتعمل ايه يابنى انتا قالى اسكت انا تعبان ميت من بت الوسخه دى وانا برضو قولت مستسلمش بسهوله عشان ميفكرش حاجه اول ما حسيت بدفا زبو بين فلقت طيزى كان هيغم عليا م الفرحه بقيت افلفص منو على اساس اطلع لقدام شويه وادى فرصه لزبو يدخل ف خرمى هموت وهو ماسكنى بقوه مفكرنى عاوز اهرب منو وهو غبى ميعرفش انى همووووت ويدخلو لحد ما جابهم وسابنى انا بتوجع جوه الحمام من تعبى ومحنتى ولقيتو سابنى وهيخرج قولتلو تعالا هنا رايح فين انتا تتعبنى وتسيبنى قالى عاوز ايه قلتلو فك تعبى ده قالى اتعامل رحت ماسك زبو لحست شوية اللبن اللى فاضلين عليه ومسكتو بئى وقعدت امص وارضع فيه وف راسو بالراحه واتلوى واتقطع زى المناويك واتأوه وهو مغمض لحد ما زبو وقف ورحت مفنسلو وماسكهولو قالى لا سيبو انا هتعامل وراح مدخلو بغباء كان زبو كبير وانا كان نفسى ف زبر متوسط وانا رقيق وبنوتى وبحب الحنيه ونيمنى على حرف البانيو وقعد ينيك فيا زى الحمار وانا اعيط وهو مش راحم دموعى اقولو طب دخلو وطلعو بالراحه خلينا نتمتع سوا قالى اسكت وراح كاتم بؤى بايدو ويدخلو ويطلعو انا اصرخ لحدا ما نزلهم

جوايا المتوحش لدرجة انى قعدت اربع تيام مش قادر اقعد على طيزى حتى اهلى كانو هيلاحظو علياوبئى كل يوم يقولى يلا بينا وانا اقولو انتا مفترى فكك منى ويقولى هو انا هسيبك طب

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå