خالد وخواته وخالته

Bindu | 2132 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

اسمى خالد و نسكن بمدينه الاسماعيليه فى مصر . والدتى توفيت منذ كان عمرى اربعه اعوام ولى اخ اصغر منى بعامين و اخت اصغر بثلاث اعوام . بدأت تلك الحكايه الرهيبه عندما كان عمرى 17 عاما ونجاحى فى الثانويه العامه بجموع كبير و دخولى كليه الاقتصاد و العلوم السياسيه فى القاهره و لم يكن لنا اقارب فى القاهره سوى خالتى الارمله وتعيش و حدها و ليس لها اولاد وصممت خالتى ان اعيش معها ووافق ابى و بالفعل مع بدايه الدراسه انتقلت للعيش مع خالتى وكانت تبلغ من العمر وقتها 43 عاما خمريه البشره و سمينه قليلا و جميله وهنا تبدا الحكايه.

ومن يومها و جسم خالتى لا يفارق خيالى ابدا و احلم به ليل نهار و اصبح همى هو رؤيتها عاريه واصبحت حبى الوحيد وحبيبتى التى اجامعها ليلا فى مخيلتى ليل نهار

السياسيه فى القاهره و لم يكن لنا اقارب فى القاهره سوى خالتى الارمله وتعيش و حدها و ليس لها اولاد وصممت خالتى ان اعيش معها

كانت خالتى تأخذ حريتها فى بيتها كأنها ما زالت تعيش وحدها حيث كانت ترتدى قمصان النوم الشفافه و المكشوفه و كنت ارى بزازها المنتفخه امامى من فتحه القميص وكنت قبل و صولى الى بيتها لا اعرف عن الجنس و جسم المرأه الا القليل و لكن بعد وصولى لبيت خالتى بدأت اتعلم كل شئ . فى البدايه كانت تعاملنى كابنها التى لم تنجبه و ادخلتنى مره الحمام عليها و هى تستحم لدعك ظهرها و رايت.. العلوم السياسيه فى القاهره و لم يكن لنا اقارب فى القاهره سوى خالتى الارمله وتعيش و حدها و ليس لها اولاد وصممت خالتى ان اعيش معها ووافق ابى و بالفعل مع بدايه الدراسه انتقلت للعيش مع خالتى وكانت تبلغ من العمر وقتها 43 عاما خمريه البشره و سمينه قليلا و جميله وهنا تبدا الحكايه ومن يومها و جسم خالتى لا يفارق خيالى ابدا و احلم به ليل نهار و اصبح همى هو رؤيتها عاريه واصبحت حبى الوحيد وحبيبتى التى اجامعها ليلا فى مخيلتى ليل نهاربدأت تلك الحكايه الرهيبه عندما كان عمرى 17 عاما ونجاحى فى الثانويه العامه بجموع كبير و دخولى كليه الاقتصاد و العلوم السياسيه فى القاهره و لم يكن لنا اقارب فى القاهره سوى خالتى الارمله وتعيش و حدها و ليس لها اولاد وصممت خالتىاسمى خالد و نسكن بمدينه الاسماعيليه فى مصر . والدتى توفيت منذ كان عمرى اربعه اعوام ولى اخ اصغر منى بعامين و اخت اصغر بثلاث اعوام كانت خالتى تأخذ حريتها فى بيتها كأنها ما زالت تعيش وحدها حيث كانت ترتدى قمصان النوم الشفافه

و المكشوفه و كنت ارى بزازها المنتفخه امامى من فتحه القميص وكنت قبل و صولى الى بيتها لا اعرف عن الجنس و جسم المرأه الا القليل و لكن بعد وصولى لبيت ونجاحى فى الثانويه العامه بجموع كبير و دخولى كليه الاقتصاد و العلوم السياسيه فى القاهره و ل

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå