كنت أسوي نفسي نايمه كنت أسوي نفسي نايمة, كنت أقول في نفسي أنه ما دمت أسوي نفسي نايمة ماراح يجيني شي, من وقت لوقت, تعودت على مراسم اللعبة أللي كنت أشوفها على فراش منال, صوت الفراش وهو يتحرك مع حركات سعيد, صوت تنفس منال وهو يبدأ بشويش, ويتصاعد في السرعه مع حركات سعيد فوقها, منظر سعيد وهو رافع فانيلته البيضا ومنزل سرواله الطويل, صوت الفراش وحركة الفراش بالتناغم مع تنفس منال, كل اللي كنت اسويه هو اني احاول أني اتفرج عليهم بالظلمة, واحاول بنفس الوقت اني اسوي نفسي نايمة.
أسمي مناير وكان عمري وقتها يمكن 14 سنة, كنت بثاني متوسط, أما أختي منال كانت بثالث ثانوي, 17 سنة. أبوي طلق أمي من زمان, ما أذكر كثير بس كل اللي أعرفه عن ابوي هو كلام أمي أللي تقول أنه ما كان مهتم إلا بالشراب والسهرات, وبعد فترة صعبة حسب كلام أمي أخيراً قدرت تتطلق منه.
أتذكر وانا صغيرة كيف وعيت على الدنيا ببيت جدي, رجعنا انا وامي ومنال للبيته بعد طلاق امي من ابوي, اما ابوي, ما اتذكر انه قد مر علينا يوم, لو اشوفه بالشارع ما اعرف انه هذا ابوي.
استمرينا فترة طويلة ببيت جدي, كانت امي اصغر خوالي, وهي البنت الوحيده للجدي, وخوالي واحد بعد الثاني كنت احضر زواجاتهم, اما جدي,
ومع مرور الوقت كان همه الهام زواج امي, اتذكره يسولف معاها ويتكلمون عن الناس اللي "يبون يتزوجون امي" على قولتهم, لكن امي ما كانت توافق, تمسكت امي بوظيفتها بفرع نسائي للبنك البريطاني في الرياض, ومع الوقت قدرت امي انها تكون نفسها وتصير نائبة مديرة الفرع.
أستمرو الخطاب لامي, وأكثرهم كانو طمعانين براتبها على قولتها, كل هذا كان كلام اسمعه منها وانا اكبر ببيت جدي. طفولتي كانت حلوة, وبريئة بمعنى الكلمة ببيت جدي, يمكن المرة الوحيدة اللي ما كنت فيها بريئة كانت لما كنا نلعب لعبة البطانية مع اولاد خالي.
هذيك اللعبة ما انساها, كنا انا ومنال واولاد خالي الاثنين نتبادل الادوار, اثنين يروحون يراقبون عند باب الغرفة واثنين يبقون تحت البطانية ويلعبون لعبة البطانية, أستمرينا فترة على هاللعبة متى ما حصلت لنا الفرصة, مرة احس بزب محمد الصغير وهو يحكه على مكوتي, ومرة احس بزبزوب عبودي الللي كان اصغر من زبزوب محمد على كسي, كنت صغيرة يمكن عمري ثمان سنوات, وكنت اموت قهر من منال لانها كانت الكبيرة وكانت اكثر وحده تلعب, ودايما يقولونلي روحي وراقبي انتي, كنت ازعل وعلشان يرضوني يقولون يلا دورك وكنت فرحانه بس لاني قادرة العب معاهم لعبة البطانية.
مرة من المرات كنت انا وعبودي نلعب لعبة البطانية وشافتنا امي, واضربتنا ضرب ما انساه, ومن بعدها خلاص امنعو عننا زيارات عبودي ومحمد.
كبرنا وكبرت همو
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå