كنت فتاة بريئة أخاف من ظلي حتى تزوجت وانتقلت إلى بيت زوجي وبعدها تغيرت أحوالي فبعد أكثر من سنة على زواجنا انتقلنا إلى مدينه أخرى حيث كان عمل زوجي الجديد مما تطلب انتقالنا وكم كان سعيدا بهذا النقل حيث أن أخوه الأصغر يعمل في تلك المدينة قبل أنتقالنا اليها وهذ الاخ لم أراه مطلقا الا أنني كنت أسمع عنه انه شاب بسيط ذو أخلاق عالية يمتدحها الجميع ولم يتمكن من حضور زواجنا لارتباطاته العديدة في أعماله حين ذاك فأعادني زوجي إلى بيت أهلي حتى يستأجر لنا منزل ويهيئه للسكن ليعود ويأخذني اليه وبعد شهر عاد ليأخذني إلى مكانه الجديد وكان في استقبالنا شاب لطيف في وسامته ولم يخبرني زوجي بأن أخوه سيستقبلنا فما أن رأيت أخيه حتى أرتحت في قلبي وخاصة أن زوجي كان أقل وسامة ولطافة منه وكانت سيارته تدل على ذوقه الرفيع فرحب بي بشدة وبارك لنا زواجنا وأعتذر بلباقة عن عدم حضوره زواجنا وأوصلنا إلى المنزل وذهب لإحضار الغداء وكلما وقعت عيني على شيء جميل بالمنزل أسال زوجي بكم اشتريته فيقول أشتراه (كمال )وهذا أسم أخيه حتى فرش غرفة النوم كانت على ذوقه وفي أثناء الغداء قال لزوجي هنيئا لك ذوقك فزوجتك كاملة مكملة فكان لها وقعا طيبا في قلبي وفي أحد الايام كان زوجي مسافرا لمدة يوم خارج المدينة لاعمال هامة
وشعرت بألم حاد في بطني يكاد يقتلني ولما لم أكن أعرف أحدا بالمدينة الجديدة أتصلت به وطلبت منه أن يذهب بي الى الطبيب وعند الطبيب طلبت منه الدخول معي لاني لايمكن أن أدخل وحدي فأرتبك ووافق بصعوبة ثم كشف علي الدكتور حيث قال بأن أسباب الالم تعود الى حساسية حادة في المعدة جراء تغيير طبيعة الاكل تجعل الالم في كل المنطقة المحيطة بالبطن وخلال الفحص لم يرفع كمال عينه عن بطني البيضاء وحافة لباسي التي كانت تظهر من تحت الغطاء الذي غطيت به نفسي وبعد خروجنا من عيادة الدكتورأوصلني كمال للمنزل واراد الذهاب فقلت له لماذا تتركني وحدي في مثل هذه الظروف فقد يعاودني الالم ومكان سكنك بعيد عنا نسبيا فهل ترضى ذلك فأشاح بوجهه خجلا وقال طيب أنا سأبقى قربك لحين عودة أخي ولم أكن قد أخبرته بأن أخاه سيبيت خارج المنزل بسبب عمله وغيرت ملابسي وارتديت ثوبا مثيرا"للشهوة وتعطرت وبعد حلول المساء أخبرته أن أخاه أتصل وقال أنه سيتأخر ليوم الغد فأصبح أمام الامر الواقع وهو أنه يجب أن يبقى في دارنا هذه الليلة وأعطيته بيجاما من ملابس أخيه وهيأت له غرفة لينام فيها وفي تمام الساعة الواحدة بعد منتصف الليل بدأت أصرخ متصنعة ألالم فجاء مسرعا واقترب مني ورأى ما لم يكن يحلم به فقال مابك قلت له الالم عاد أشد من الاول فقال سأتصل بالطبيب فقلت له لاتتعب نفسك فقط أعطني حبة المسكن وحاول أن تهدأ منطقة الالم بدعكها بيدك فبدأ يدلك لي بطني وكنت اراقب
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå