%>
اسمي أمل أو أم خالد كما أُعرف في الحي
أنا امرأة متزوجة من أبو خالد ( عامل الصرف الصحي )
عمري " 35 " سنة , متزوجة منذ " 13 " سنة
لكني رغم كل المحاولات و الزيارات المتكررة لأطباء الأمراض التناسلية
لم أرزق بخالد الذي أحلم به منذ سنين
لقد فقدت الأمل بالحبل و قبلي فقده زوجي
لقد تزوج علي و شاركتني به أنثى أخرى منذ سبع سنين
لقد أسكن ضرّتي ( زوجته الأخرى و إسمها منال ) في منزل أهله
بينما أسكن أنا في منزل بالإيجار بعيد عنهما
جسمي ,
أنا من أطول نساء الحي " 197 " سنتمتر
و من أبيض نساء الحي إن لم نقل نساء المدينة
شفرات كسي طويلة مزركشة ببعض الشعيرات على الجوانب
حلماتي أيضاً طويلة و لا تزال محتفظة بلونها الزهري
شعري بني , وجهي متطاول , و صدري كما جسمي .. مليء
ليس فيني مشكلة سوى أنفي المدبب الرأس
لم يكن طويلاً لكنه دقيق المقدمة , و رغم ذلك فهو ما أعجب زوجي بي
لباسي ,
كان محتشماً لكنه غير شرعي
فقد تبان ساقاي من التنورة الغير طويلة , و الغير قصيرة
حياتي الجنسية ,
باردة جداً و خالية من الجنس
فقد حملت الزوجة الثانية " منال " لزوجي أبو خالد بعد شهر من زواجها
و انجبت له خالد ثم نعيمة و رشيد
و منذ حبل ضرتي منال اطمئن زوجي أنه قادر أن ينجب الأطفال
فتغيرت معاملته لي , لقد أراد الإنتقام من السنوات الثمانية التي قضاها
برفقتي بلا أولاد , كانت سنوات مليئة بالنيك و كان كل ليلة
ينيكني حتى الفجر على أمل أن أحمل له بخالد
أما اليوم و منذ ست سنوات و هو على هذه الحالة ..
يأتي كل يومين عند الظهيرة يتناول الغداء برفقتي ثم يعود لعمله
و عند المساء تنال ضرتي "منال " نصيبي و نصيبها من زب محمود " أبو خالد "
أما أنا فلا أنال منه سوى برهة من الزمن كل شهرين أو ثلاثة
يأتي تعباً و منهكاًَ من العمل فيستلقي على الكنبة و يخرج زبه من سحاب البنطال
ثم يناديني من المطبخ و يغنجني " أمولة تعي حبيبتي "
فأعلم أن " منال " في دورتها الشهرية و أنه منذ ثلاث أو أربع ليالي لم ينيك
و لكن ما نفع الحرمان إذا رافقه التعب , إنه لا يقوى على الحركة
يبقى مستلقياً فأرفع تنورتي و أجثو " أقرفص " على زبه شبه المنتصب
و فوق تعبه يكون مستعجلاً على الذهاب إلى العمل
فلا ينتظرني حتى أخلع ثيابي بل يكتفي برفع التنورة و فتح صدر القميص
أصعد زبه ثم أنزل بسرعة مدخلة ما أمكن من زبه الذابل
بينما هو يد... Les hele novellen
Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere