امراه عقيمه سابقا

Bindu | 1689 | 7 min. | Kategorier

Story Photo

اسمي أمل أو أم خالد كما أُعرف في الحي

أنا امرأة متزوجة من أبو خالد ( عامل الصرف الصحي )

عمري " 35 " سنة , متزوجة منذ " 13 " سنة

لكني رغم كل المحاولات و الزيارات المتكررة لأطباء الأمراض التناسلية

لم أرزق بخالد الذي أحلم به منذ سنين

لقد فقدت الأمل بالحبل و قبلي فقده زوجي

لقد تزوج علي و شاركتني به أنثى أخرى منذ سبع سنين

لقد أسكن ضرّتي ( زوجته الأخرى و إسمها منال ) في منزل أهله

بينما أسكن أنا في منزل بالإيجار بعيد عنهما

جسمي ,

أنا من أطول نساء الحي " 197 " سنتمتر

و من أبيض نساء الحي إن لم نقل نساء المدينة

شفرات كسي طويلة مزركشة ببعض الشعيرات على الجوانب

حلماتي أيضاً طويلة و لا تزال محتفظة بلونها الزهري

شعري بني , وجهي متطاول , و صدري كما جسمي .. مليء

ليس فيني مشكلة سوى أنفي المدبب الرأس

لم يكن طويلاً لكنه دقيق المقدمة , و رغم ذلك فهو ما أعجب زوجي بي

لباسي ,

كان محتشماً لكنه غير شرعي

فقد تبان ساقاي من التنورة الغير طويلة , و الغير قصيرة

حياتي الجنسية ,

باردة جداً و خالية من الجنس

فقد حملت الزوجة الثانية " منال " لزوجي أبو خالد بعد شهر من زواجها

و انجبت له خالد ثم نعيمة و رشيد

و منذ حبل ضرتي منال اطمئن زوجي أنه قادر أن ينجب الأطفال

فتغيرت معاملته لي , لقد أراد الإنتقام من السنوات الثمانية التي قضاها

برفقتي بلا أولاد , كانت سنوات مليئة بالنيك و كان كل ليلة

ينيكني حتى الفجر على أمل أن أحمل له بخالد

أما اليوم و منذ ست سنوات و هو على هذه الحالة ..

يأتي كل يومين عند الظهيرة يتناول الغداء برفقتي ثم يعود لعمله

و عند المساء تنال ضرتي "منال " نصيبي و نصيبها من زب محمود " أبو خالد "

أما أنا فلا أنال منه سوى برهة من الزمن كل شهرين أو ثلاثة

يأتي تعباً و منهكاًَ من العمل فيستلقي على الكنبة و يخرج زبه من سحاب البنطال

ثم يناديني من المطبخ و يغنجني " أمولة تعي حبيبتي "

فأعلم أن " منال " في دورتها الشهرية و أنه منذ ثلاث أو أربع ليالي لم ينيك

و لكن ما نفع الحرمان إذا رافقه التعب , إنه لا يقوى على الحركة

يبقى مستلقياً فأرفع تنورتي و أجثو " أقرفص " على زبه شبه المنتصب

و فوق تعبه يكون مستعجلاً على الذهاب إلى العمل

فلا ينتظرني حتى أخلع ثيابي بل يكتفي برفع التنورة و فتح صدر القميص

أصعد زبه ثم أنزل بسرعة مدخلة ما أمكن من زبه الذابل

بينما هو يداعب بقرف ثديي متألماً و شاكياً من ألم الخصى

طالباً مني ألا أضع ك

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå