%>








1 حكايتى مع المحارم قصه مسلسله

1  حكايتى مع المحارم قصه مسلسله

الواقع لن اطيل عليكم فى شرح المقدمه

انا شاب فى الواحد و العشرين من عمرى لى اختين سما و عبير

سما12سنه و عبير 16 كنت الابن المدلل لامى حيث اننى الذكر الوحيد كل طلباتى مجابه انا قبل اى فرد فى الاسرهبدات قصتى و هى واقعيه طبعا حينما كنت فى نهايه المرحله الثانويه كنت كاى شاب فى سنى ابحث عن المتعه و افراغ رغبتى الجنسيه و لم اكن و اشبع من هذا ابدا و فى يوم من الايام كنت انا و العائله فى احد المصايف و اثناء وجودى فى الشاليه كانت كل العائله على الشاطىء فاحسست بحركه فى خارج الغرفه فذهبت ببطىء لاجد اختى سما فى الحمام و كانت تظن انه لا يوجد احد فى الشاليه فدخلت و تركت الباب مفتوح و تبولت و عندما رايت حجم كسها و انا كنت رايت الكثير على النت و خصوصا حجم زنبورها تاكدت فى نفسى انها لابد من النوع كثير الهيجان و ايضا سيكون من السهل ان افعل هذا معها حيث انها صغيره فى السن و تحبنى جدا كانت فى هذا الوقت عمرها لايجاوزالتسع سنوات و لكن حجم جسمها و ثديها و كسها لم يكونو متماشين مع سنها تماما دخلت بسرعه عليها الحمام و انا امسك بزبرى كانى صحيت من النوم و كنت انوى التبول فضحكت و قالت بتعمل ايه قلت لها مش عيب تدخلى الحمام و تسيبى الباب مفتوح قالتلى معرفش انك موجود كل هذا الكلام و انا واقف و ماسك زبرى فى يدى سما نظرت لزبرى و قالتلى ايه ده؟ضحكت و قلتلها انتى مش عارفه دا اللى بعمل منه ميه زيك قالتلى لا انا عندى حاجه تانيه قلتلها طيب بس قومى و سيبينى اعمل حمام

المهم خرجت و لما تبولت خرجت وجدتها جالسه فى الانتريه قلتلها مرحتيش الشط ليه قالتلى هستناك عاوزاك تيجى تعوم معايا قلتلها حاضر بس

عاوز اطلب منك طلب و لو وافقتى او رفضتى اوعدينى مفيش مخلوق يعرفه

قالتلى موافقه قلتلها تحبى نعمل زى المتجوزين؟

هزت راسها بالموافقه و بخجل و على شفتيها بسمه جميله

قلتلها خلاص سيبينى اعمل اللى انا عاوزه و اوعدك همتعك

و فعلا فضلت العب فى صدرها و احط ايدى على كسها الجميل المليان لحم و هى ساكته و رحت مقلعها و منيمها على سريرى و مسكت زبرى و فضلت ادعكه فى كسها لقيت كسها نزل ميه كتيير لدرجه انها فكرت انها اتبولت على روحها بدات احط راس زبرى فى ميتها و اضم شفرات كسها عليه و هى راحت فى عالم تانى كانها مسحوره استمريت على الوضع ده لحد ما حسيت انى هنزل خفت تكون بلغت و تحمل رحت منزل على بطنها نزلت لبن كتير اوى و تقيل و ... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål