أمام عين زوجي وهوة فرح

Bindu | 2244 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

كنت في احد الايام جالسة مع زوجي في مطعم نتاول طعام الغذاء كان هناك على الطاولة المقابلة لنا رجل جميل جاسا مع فتاة جميلة ولاحظت اكثر من مرة ان هذا الرجل ينظر الي بنظرات طويلة تحمل نوع من الاستغراب او الاعجاب وبدا يقوم بحركات حتى يلفت انتباهي له كترتيب الكرافيت او غيرها من لباس حتى انني اعجبت بشخصيته وقدرته على فعل هذه الامور دون ان تلاحظ الفتاة التي معه ذلك ودون ان يلاحظ زوجي

وتكررت نظراته لي وحركاته بيديه وكانه قرر ان يكلفني مهما حصل من امور وبيني وبين نفسي تمنيت ان تحين الفرصة لان اعرف رقم هاتفه او من هو وماذا يريد

وفجاة طلبت من زوجي الإذن للذهاب الى الحمام وذهبت الى الحمام وفجاة رايت شخصا يتبعني نظرت خلفي داخل الحمامات فرأيته هو ذو قامة طويل أسمر مبتسم جميل لن يكلمني بأي كلمة الا انه اعطاني كرت مكتوب عليه اسمه

ورقم هاتفه وقال لي منتظر سماع لحن صوتك يرن من داخل الهاتف

عدت من الحمام ولم يلاحظ زوجي ما دار في الحمامات فقد كان منهوكا بتناول الاطعمة ويتلذذ بها

عدنا الى البيت انا وزوجي وكان زوجي متخما من تناول الغذاء فوضع راسه لينال قسطا من الراحة ونام في نوم عميق

لكني انا لم استطع النوم بعد الغذاء فما زلت افكر بهذا الشاب الاسمر الذي رأيته في المطعم ولم أجد نفسي الا ان رفعت سماعة الهاتف وادق رقمه ودار بيننا الحديث التالي:

الشاب : ألو من

أنا : نغم

الشاب : من نغم

انا : نغم الفتاة التي كانت في المطعم

الشاب: آه يا**** شو ها الصدفة الحلوة صدقي يا مدام كنت جالسا افكر بجمالك الرائع وماذا فعل بي انا عمار

نغم : لماذا اعجبتك الى هذا الحد

عمار: يا سيدتي انتي رائعة بكل المقاييس فلك وجه هو القمر وجسم هو اسطورة النحاتين وشعر هو غزل للشعراء العاشقين أي امراة انت لست ادري انتي اسطورة في عالم خيالي ووجدتك

نغم : الى هذه الدرجة انا وزوجي لا يعلم

عمار: لست فقط ما وصفته لك بل انتي اكثر واكثر ولو تكلمت الى آخر الليل لن اعطيكي حقك

نغم شكرا سيد عمار على المجاملة

عمار : ليست مجاملة يا سيدتي فانت هكذا قمر

وفجاة استيقظ زوجي لأقطع الخط مرتبكة وسألني مع من كنتي تتكلمين فقلت له مع صديقتي فرد لماذا اقفلتي الخط عندما رأيتني فقلت لا ابدا انتهت مكالمتي

وبصراحة كان زوجي غليظا فذا يغار علي كثيرا ويشك بتصرفاتي كلها نتيجة لجمالي حتى انه كان يضربني احيانا اذا وجدني واقفة على البلكونة التي قام بإغلاقها كليا بعد شهرين من زواجنا

لبس زوجي هدومه وقرر ان يذهب مع اصدقائه الى القهوة للعب الشدة والتسلية حاله مثل كل يوم وتركني وحيدة اعاني مرارة الوحدة ل

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå