لم اكن اعرف

Bindu | 1214 | 19 min. | Kategorier

Story Photo

حدثتني صديقتي سراب عن قصتها ولم تجرئ على روايتها قالت :عمري أربعة وثلاثون عاماً . أعمل مديرة لمدرسة بنات . متزوجه. ولي ولدان في بداية المرحلة الثانوية . نقطن فيلا متوسطة الحجم بها حديقة واسعة فيها مسبح مغطى ليمنع الحرارة و الشمس المباشرة كما يوجد بالقرب منه صالة للتمارين والألعاب ونستخدمها أحياناً للمناسبات والولائم الكبرى .يعمل زوجي مدير عام للتسويق في إحدى الشركات الصناعية الكبرى . لست فائقة الجمال ولكني جميلة إلى حد بعيد . ومنذ صغري وأنا أولي عناية شديدة بقوامي و صحتي و مظهري ووزني . وساعد دخلي و دخل زوجي المرتفع في الوفاء بمتطلباتنا وحتى الكمالية منها 0 يعمل زوجي بنظام فترتي الدوام . بل وأكثر من ذلك . حيث يتطلب منصبه عقد الكثير من الإجتماعات و السفرات . لا يعود إلى المنزل عادة قبل العاشرة مساءً . لدينا في المنزل خادمه عجوز تتولى أعمال المطبخ وترتيب المنزل . حيث نتناول طعام الغداء في الثانية و النصف ظهراً بعد عودتي وزوجي من أعمالنا وبعد القيلولة يخرج زوجي لعمله قبل الخامسة في حين يمضي ولداي فترة المساء وحتى التاسعة مساءً في نادي مجاور أو لدى بعض زملائهم من أبناء جيراننا المجاورين .

وفي حالة عدم وجود زيارات أو سهرات يبدأ برامجي الرياضي في الخامسة من كل يوم وعادة ما أكون وحدي حيث أمارس بعض التمارين على الدراجة الثابتة و السير المتحرك بعد ذلك أقوم بالسباحة تقريباً حتى الثامنة مساءً 0

لم أخن زوجي أبداً ولم يسبق لي أن فكرت في ذلك . كما أن عملي يحوز جل إهتمامي ووقتي وبالرغم من تباعد اللقاءات الزوجية إلا أن العجلة كانت دائما تدور معتبرة أن عمل زوجي وعمره هما السبب في ذلك بالرغم من أنني لازلت أعتبر نفسي صغيره ومرغوبة أيضاً 0

ذات يوم كنت أقوم بالسباحة بعد خروجي من صالة الألعاب وفجأة وبدون أية مقدمات حدث ما لم يكن في الحسبان مطلقاً إذ أصبت بتشنج مؤلم ورهيب في عضلات فخذي و ساقي أصابني بما يشبه الشلل بينما أنا وسط المسبح الكبير 0 حاولت المستحيل كي أقترب من حافة المسبح ولكن هيهات وأنا مشلولة وبدأت أغرق تحت الماء ولازلت محتفظة برباطة جأشي وهدوئي وكلما أحسست بنفاذ الهواء من صدري كنت أجاهد بصبر للوصول إلى سطح الماء كي أحصل على قليل منه . تكررت محاولاتي إلى أن بدأت أفقد وعيي فبدأت حركاتي في التشنج و الإضطراب وزاد معدل صعودي وهبوطي داخل الماء وأيقنت من غرقي وموتي في مسبحي . لا أدري كم من الوقت بقيت على هذا الوضع إلى أن غبت عن الوعي تماما داخل الماء وتوقفت حركتي وذهبت في عالم أخر صدفة لا تصدق ساقها القدر لإنقاذي إذ دخل منطقة المسبح في هذه اللحظة عامل الصيانة الأسبوعي للمسبح المدعو طارق

وطارق هذا شاب له من العمر تسعة وعشرون عاما يح

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå