أنا فتاه عمري 23 سنة متزوجة من شخص يكبر عني بأعوام كثيرة تزوجني عندما رآني في الحافلة المتجهة إلى منزلي .. أعجبه جسمي الفاتن السكسي .. ونهدي البارزان من خلف القميص الوردي.. كنت لابسة تنووورة قصيرة تغطي فخذي الرائعين..كان رجل كبير قليلا في السن لا ليس له خبرة في الجنس والنيك.. تزوجته لأني كنت مشتهيا في النيك ومص الزب..لم أعر انه لا يعرف في هذه الأمووور..وفي أياام زوجنا . كان كل ليلة يقوم بالجماع معي فقط كان يطفئ شهوته عن طريق قذف حليبه..لم أستطع إطفاء نار كسي معه..مللت من وضعي معه.. كنت احاول دائما ان اطفئ نار كسي .. كنت اتخيل دائما بأن يأتي زوجي ويلحس لي نهدي ويلحس لي بظري وكسي.. لاكن كان هذا خيال في خيال..
وفي يوم من الأيام كان زوجي خارجا للعمل.. خرجت لأشتري بعض الملابس لي.. رأيت محلا جديدا في السوق .. دخلت المحل وإذا أرى البائع شخص في نفس عمري تقريبا .. شاب وسيم جدا..وأنيق.. قال لي بنبرة رائع تفضلي يا سيدتي.. كان شعوورا غريبا احسست به..دخلت إلى قسم الفساتين القصيرة .. كنت ابحث عن قميص احمر قصير .. فناديت البائع..نظرت إليه بنظرة عاطفية سكسية.. كنت اتمنى ان أقوم معه بمغامرة جنسية معه..قلت له اريد فستان أحمرا قصير يصل إلى ركبتي فقط وأنا أشاور إلى فخذي لكي ينتبه لهما..فلبى لمطلبي.زوأتى بقميص الذي أريده..فقلت له أريد ان أجربه..فقال لي لايوجد لدينا حاليا مكان لتبديل الملابس لأن المحل جديد..ولاكن يمكنك ان تذهبي إلى المخزن..يوجد مكان مناسب لكي تجربي قميصك الجديد..فقلت له ارشدني إلى المخزن..فمشى أمامي وتجهنا إلى خلف المحل..أدخلني مكان ضيقا قليلا..فقال لي يمكنك هنا ان تأخذي راحتك..فخرج عني ينتظرني في الخارج..كان الباب لايسكر كاملا..فأخذت أن أخلع ملابسي..فأنتبهت أنه يتنصت لي من فنحة الباب..لم أقل شيئا أعطته الظهر حتى لا انتبه له..وأريه طيزي الرااائع..لقد كنت لابسة قميصا أبيض مع الأسود..قصيرا يغطي فخذي قليلا..كنت أحب القمصان والفساتين القصيرة حتى أظهر مفاتني الجميلة واوثيتي...فنحنية قليلا لكي أفتح سحاب الخلفي لقميصي..كنت متعمدة في فعل هذا حتى اثيره قليلا..كنت أتظاهر أني لأأستطيع فتح السحاب..
فطلبت منه أن يساعدني.. فلبى لي مسرعا.. أعطيته ظهري..فكان يحاول أن يفتح السحاب لأن كان القميص ضيقا قليلا.. فقال لي انحني قليلا لكي اتمكن منه.. فنحنيت قليلا ..فظربت طيزي في شيء منتفخ .. لقد كان زبره الكبير..أحسست بكبره فعلا من خلف البنطلون..كان شعور جميل ..أثارني ذلك فعلا..فطلب لي أن أنحني أكثر..كان يريد أن يصل إلى فتحت طيزي..فستطاع ذلك فعلا..كان يحركه قليلا يمينا ويسار..كان مشتهي في فعلا..عندما أحسست بذلك ..قلت له ألم تفتح السحاب..فقال لي الآن استطعت منه .
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå