%>








عبودية اقدام النساء

عبودية اقدام النساء

توفي والداي عندما كان عمري 16سنة، وكان خالي آنذاك في سن الأربعين.. ولم يكن له أولاد،

فتبناني..

كان خالي يحتضنني بحنانه، ويوفر لي كل ما أتمناه.. وكان يمتلك محلا للأحذية

النسائية، يدر عليه دخلا وفيرا ، بالإضافة إلى المتعة التي يفوز بها يوميا

من جراء الركوع للزبونات

من أجل إلباسهن الأحذية والاستمتاع بأقدامهن الفاتنة، حيث أنه رغم أن خالي كان

له مساعد مكلف بتلبية حاجات الزبائن، إلا أن النساء الشابات الجميلات ذوات

الأقدام الفاتنة كان دائما يتكلف خالي بمساعدتهن، من أجل التلذذ بأقدامهن، أما

مساعده فيتكلف بالعجائز وذوات الأقدام القبيحة، ،كما يتكلف بالأعمال الشاقة داخل

المحل والتي فيها كل ما له علاقة برفع الأثقال والتنظيف وما إليه..

وكان خالي يمتلك سيارة فاخرة، بالإضافة إلى شقتنا ذات 300 متر مربعا.. وكانت

شقتنا في عمارة يمتلكها خالي في أحد الأحياء الراقية..

ومضت سنتان..

وبدأت تتردد على بوتيك خالي فتاة اسمها "كريمة".. ذات جمال باهر، وجسم ممتلئ

ومثير ومثالي ويلفت الأنظار......

و كانت "كريمة" تتمتع بطبيعة سادية، تبدو من نظراتها وحركاتها وحبها لقدميها..

وكانت آنذاك في عمر يناهز العشرين ربيعا.

وبدأت كريمة تحاول أن تفتن خالي بقدميها، فتتردد عليه يوميا في نفس الوقت، وهو

الوقت الذي لا يعرف رواجا كثيرا، ثم تتعمد المبالغة في طلب تغيير الأحذية، وهو

جالس تحت قدميها الذهبيتين يغير أحذيتها وقلبه ينبض.. وفي النهاية تقول له إن

جميع الأحذية لم تعجبها، و تعده بأنها ستعود، غدا لعلها تجد ما يعجبها..

وفي اليوم التالي كانت فعلا تعود وفي نفس الميعاد.. ومع مرور الوقت بدأت تتطور

طريقتها، حيث أصبحت تحك قدميها الناعمتين على وجه خالي الذي يغمض عينيه ويبدأ

في تشمم وتقبيل قدميها قائلا: هذا هو الحنان الذي افتقدته طول عمري..

وجدته اليوم في

قدميكي.. زيديني حنانا من قدميكي..اسقيني حنانا من قدميكي الطيبتين.

وأصبح خالي متعلقا بقدميها تعلقا شديدا، وينتظر مجيئها بفارغ الصبر، وأصبحت هي

تتعمد أن تتأخر عليه قليلا حتى تذله.. مما جعله يعرض عليها الزواج، ولكنها رفضت

في البداية، ثم طلبت منه بعض من ،الوقت لتفكر في الأمر؛ وبعد حوالي أسبوع

كرر خالي العرض عليها بالزواج، وصاحب هذا العرض بأنه على استعداد لأن

يكتب على لها الشقة التي نسكنها باسمها.. وفوجئ بتكرار رفضها لطلبه.. مما

جعل خالي ي... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål