في أحد الأيام ونحن في منزلنا الجديد الذي انتقلنا إليه وكان عمري 11 سنة آن ذاك نزلت بعد اللهو على سطح المنزل مع حسن خادمنا إلى الشقة لكي أجد الجميع داخل البيت الواسع الكبير. أبحث عن أخي الكبير وهو الذي كان يشاركني غرفة نومي. لم يكن لدي أي فكرةاين كان يختفي بل كنت ابحث عنه فقط لمجرد اللهو.
دخلت عليه غرفة مكتب أبي المنعزلة عب باقي المنزل فإذا هو جالس على الإريكة يقرا كتاب وهو يلبس البيجام وكان وجهه محمر وكان يتصبب عرقا.
- بتعمل ايه في مكتب بابا
- انت مالك أنا جالس هنا أقرأ زي ما أنت شايف
بمجرد دخولي إلى المكتب عدل أخي من جلسته ووضع الكتاب على حجره ليغطي فتح البيجاما التي كانت تبدو لي مفتوحة حيث كان يظهر منها جزء من سرواله
- بتقرا إيه بالضبط
- انت مالك، أمشي أطلع بره خليني أكمل الكتاب اللي معاي وبلاش قرف
- أنت عرقان كده ليه هو الكتاب بيتكلم علي أيه
- يوه ايه القرف ده، أمشي اطلع بره لحسن راح أقوم أضربك
- طيب حاول كده، راح أصرخ وألم عليك بابا وماما
- دي قصة فرنسية
- بتتكلم عن ايه القصة دي
- لما راح أخلصها راح اديهالك
وثبت من مكاني ونزعت منه الكتاب فوجدت زبره خارج من فتحة بنطلون بيجامته
- هو انت مطلع حمامتك بره كده ليه ياه دي كبيرة أوي وهي ليه حمرة بالشكل ده ومبلولة انت بتعمل إيه بالضبط
قام أخي بتغطية زبره وهو يطلب مني أن أخفض صوتي فطلبت منه أن أمسك زبره
- وبعدين
- راح اصرخ وأنادي على ماما
بدون مقدمات رفع يديه من علي حمامته وقالي لي
- اتفضل اتفرج وأخلع من نفوخي
مسكت زبر أخي فوجدته حديد مولع نار وكنت لابس شورت في هذا اليوم. الحركة للي عملتها بعد كده خلت أخويا يفتح بقة ويبلم. نزلت الشورت بتاعي ونطيت على حجرة ودخلت زبرة في طيزي بدوم مقدمات، حتى مع صغر سني طيزي ايامها كانت واسعة من كثرة نيك حسن فيها وبدون مشاكل زبره دخل في طيزي لأن زبر حسن أكبر من زبره وبدأت أطلع وأنزل علشان ينزلهم في طيزي.
طبعا الوضع كان صعب على أخي الكبير حتى مع انعزال مكتب والدي عن باقي المنزل لأن كل العائلة موجودة في الشقة بابا وماما وخويا التاني والشغالين. خاف على نفسه أن يدخل أحد علينا وأنا جالس على حجرة ومنزل الشورت وزبره في طيزي وهو بينيكني. تماسك نفسة وطلب مني أبطل لحسن حد يدخل علينا وتبقي مشكلة كبيرة جدا.
- طيب انت عايز تتناك طيب راح أنيكك بس شكلك حسن لسة كان بينيكك من شوية مش راح ينفع دلوقتي استني الليل لما ندخل أغرف نومنا وكل الناس تدخل تنام راح انيكك طول الليل.
- طيب ما تنساش
لما جاء المساء دخلت غرفة نومنا وأنا ات
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå