كنت قد رويت قصتي مع سعيد،أمـّا الآن سأتابع لأروي لكم "حكايتي مع شادي"
شاهدته في احد افران بيروت ،كان ورائي منتظراً ان يأتي دوره ليأخذ ربطة خبز،صار يحف زبره من خارج البنطلون بطيزي وقدكنت مسروراً لهذا ،و على الأرجح قد فهم عليّ و لامس طيزي ببعصة انتفضت لها اعصابي فإبتسمت له شاكراً.
انتظرني في الخارج ليعرض عليّ زيارته خاصة انه وحيد اليوم لأن صاحبه الذي يعمل معه قد ذهب لزيارة اهله في النبطية بعد ان اظهرت له بعض التردد وافقت .لم يكن مسكنه بعيداً،صعدنا سوية الى الطابق الثاني وفتح لي باب غرفته و دعاني للدخول.
مجرد ان اغلق الباب وراءه ،اخرج ايره الضخم و ناولني اياه لألعب به دون ان يسألني حتى عن اسمي او ان يعرّفني على نفسه (عرفت فيما بعد ان اسمه شادي).
و راح يقبلني في رقبتي و على شفافي،و انا اتخيل ايره الضخم داخلاً الى اعماق طيزي،يفتش فيها على هواه عن زاوية جافة كي يبللها .
ادخل ايره في فمي و راح يحركه يمنة ويسرة ،ثم يدخله اكثر و أكثر ، وأخيراً ادخله كاملاً حيث احسست بشعرات عانته تلامس شفتي،و طلب مني ان الحس له بيضاته ففعلت بمنتهى اللذة ،و كان ايره مبللاً يقطر لعاباً من فمي ،امرني بتنظيفه جيداً بلساني و ابتلاع ما يخرج،كانت قمة النشوة واللذة الحقيقية.
نظر مبتسماً وقال :"رح خليك تذوق طمعة هالأير في طيزك"،وافقت بسرعة و قلبني على ظهري في وضعية "7"،فرشخ رجلي حتى بانت طيزي واضحة له ،تردد في بادىء الأمر بإدخاله ظناً منه انني ما زلت بكراً وأن عليه ان يفتحني ،لكني طمأنته قائلاً :"مش اول مرة انتاك".
عندها،ادخل ايره كاملاً في طيزي حتى البيضات ،وراح ينهز فيها بقوة و بشكل سريع دون ان يخرجه نهائياً،حتى اصبح جسمه مبللاً بالعرق وسط التأوهات مني و منه في نفس الوقت،وكان في بعض المرات يخرجه حتى يرتاح قليلاً و حتى يؤخر تدفق لبنه في طيزي.
بقي على هذا المنوال لفترة طويلة مما جعلني اتوسل اليه بأن يدخل ايره و يكب محتواه في اعماقي،استجاب اخيراً لتوسلاتي و ادخله للمرة الأخيرة و كبسه بشدة ،جاذباً اكتافي لناحيته و صرخ تلك الصرخة المدويه حين انساب ذاك الحليب الساخن اللزج في اعماق اعماق طيزي ،و لم يخرج ايره مني حتى تأكد انه ذبل داخل شرجي ،و راح يعصر ما تبقى على رأس "الطنفوشي"على شفتي و غرف بكفه ما فاض من طيزي من حليبه و أدخل اصابعه في فمي لأتلذذ بلحس ما خرج من طيزي .
انتهى الشوط الأول و تواعدنا على اللقاء مجدداً في المساء.
عند المساء عدت الى تلك الغرفة من جديد و كانت المفاجأة بوجود صديقه مازن الذي عاد من النبطية،جلسنا نحن الثلاثة و حسبت ان وجود مازن سوف يعطل لقائي مع شادي, لكن حصل العكس فإن شادي اخبر رفيقه بما جرى صباحاً و عزما الني
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå