%>








اسطورة مايا الجزء الاول

اسطورة مايا الجزء الاول

مايا بنت طموحة جدا و ترغب بالحصول على كل شيئ , هي طالبة في السنة الثالثة بكلية الاداب و تعيش مع ابيها في بيت كبير و محترم في ضواحي المدينة بعد وفاة امها عندما كانت صغيرة

احوال والدها المادية جيدة جدا و يعتبر نوعا ما من اغنياء المدينة و لكن هذا الشيئ لم يكن ليرضي طموح الفتاة .

كانت ترى نفسها اجمل بنات الجامعة و هي محقة بذلك فهي تملك بشرة بيضاء ناصعة و شعر اسود جميل جدا و عينين عسليتين و وجه جميل مثير , و ساعدتها الحرية الكبيرة التي منحها لها والدها ليخفف عنها يتمها بأن تلبس كل ما تريد و تصبح احدى اشهر بنات دفعتها

ثروة الاب و الجمال الطبيعي لم يكونوا كافيين لمايا و حتى كونها اكثر البنات شعبية بدفعتها المعروفة بانها تضم اجمل البنات و اكثرهم ثروة بالمدينة ايضا لم يكفها

كانت تبحث عن شيئ اضافي كانت تحس بنفسها افضل من الجميع و تستحق ان تكون مميزة عنهم بكل شيئ

بقيت محتارة كيف ترضي نفسها و خصوصا في ظل وجود غيرها من الطالبات اللي ينتموا لاكثر عائلات المدينة ثروة و نفوذ , كانت مايا تكره ان ترى من هو افضل منها

حتى تغير كل شيئ و اصبحت تعرف ماذا تريد و كيف تحصل عليه و كل ذلك حصل في نهاية عامها الثاني بالكلية

التغير حدث مع طالبة عادية و كانت تعتبر من الافقر في الكلية و اسمها رغد , رغد كانت دائما تلاحق مايا و تحاول تكون معها بالكلية حتى تتباهى بكونها صديقة لمايا

مايا من جهتها كانت لا تحب رغد او بالاحرى لا تراها مساوية لها يعني حبها الها كان اقرب لحبها لحيوان اليف على الرغم انها ما كانت تحب الحيوانات بحياتها و هالشيئ رح يكون مؤثر كتير بقصتنا

المهم في فترة الامتحانات النهائية و كان في مادة صعبة كتير على مايا و خصوصا انها ما حضرت محاضراتها اثناء الدوام عكس رغد اللي كانت شاطرة كتير بهالمادة

طبعا مايا لم ترغب في طلب المساعدة من رغد كونها لا ترغب ان تبدو محتاجة لهيك هي قالت لما كانت بين زميلاتها انها يمكن ترسب بهالمادة

و تتركها للسنة الجاية لانها مالها محضرة منيح

و اذ برغد بتقول : رغد اذا ممكن شوفك شوي بعد الدوام لحالنا؟

طبعا مايا قالت لحالها اكيد هي بدها تساعدني بملخصات متل العادة

و ردت عليها : اوكي مافي مشكلة بشوفك اليوم بعد الضهر بالمقصف

و لما شافوا بعض كانت مايا كالعادة لابسة تياب سبور عبارة عن بلوزة نص كم لونها ابيض و بنطون جينز قصير (بنتكور) و بوط رياضة و جرابا... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål