قد تبدو لكم هذه القصة غريبة وغير واقعية ولكنني أؤكد لكم أنها حصلت بيني وبين أختي... نعم أختي التي كنت أبذل قصارى جهدي للمحافظة عليها وعلى عفافها وشرفها وسمعتها ولكن لم يكن يخطر في بالي يوما أنني قد أعشقها كأنثى شهية وأمارس معها ما يمارسه الزوج مع زوجته أو العشيق مع عشيقته وحبيبته...
سأبدأ قصتي بتقديم نفسي للقراء والقارئات الأعزاء، لأنني متأكد أن كل من يقرأ قصتي مهتم بجنس المحارم ويفكر أو فكر يوما ما بممارسة الجنس مع أخته أو أمه أو إذا كانت قارئة، من الممكن أنها فكرت يوما بأخوها أو أبوها أو خالها أو عمها وتخيلته كشريك محتمل في عمل جنسي ساخن...
أنا تامر عمري الآن 26 سنة وأختي بدرية وعمرها الآن 21 سنة وقد بدأت قصتي مع بداية وصول أختي مبلغ النساء... فعندما بلغت بدرية سن البلوغ ووصلت إلى سن الـ 12-13 سنة، بدأت تظهر عليها علامات الأنوثة فبدأ صدرها بالنمو واستدار وركاها واكتست وجهها جاذبية جنسية لا تقاوم...
كان عمري في ذلك الوقت 17 سنة وكنت في سن المراهقة والفوران الجنسي الشديد... كنت أتهيج من أبسط إثارة جنسية... من ابتسامة أية فتاة ... من مشاهدة فخذين أنثويين ممتلئين ... من حركات أختي وهي تهز طيزها الجميلة أثناء مرورها من أمامي وهي ذاهبة إلى الحمام أو إلى غرفتها أو إلى أي مكان آخر في البيت...
وبما أنني كنت أخوها لبدرية، فكنت حريصا أشد الحرص على عدم التفكير فيها كما أفكر بالفتيات الأخريات... عندما كنت أتهيج وينتصب قضيبي على فتاة شاهدت قسما من فخذها أو صدرها أو استدارة طيزها ... كان قضيبي ينتصب بشدة وكان علي أن أمارس العادة السرية حتى أفرغ شحنتي الجنسية... ولكنني كلما كنت أبدأ بلمس زبي وتمسيده وفركه وأنا في منتصف الطريق إلى المتعة الجنسية... فجأة وعلى حين غرة... كنت أتخيل أختي بدرية وتقاطيع جسدها الرائع وقوامها الممشوق وطيزها الممتلئة ... وكنت أتمنى أن تكون أختي معي في تلك اللحظة حتى أتخذها شريكة جنسية لي وأدفن زبي المنتصب المتوتر بشدة في كسها الساخن... كانت كل القيم والمعايير تتلاشى من أمامي ولا يبقى في الوجود سوى الصورة الجنسية لأختي وهي تفتح فخذيها بشبق ومحنة لاستقبال جسدي الشهواني الشبق كما تفتح شفري فرجها البكر لاستقبال قضيبي وحضنه وإمتاعه...
في تلك اللحظات الجنسية البحتة كنت لا أتخيل أختي إلا أنثى وأحلى أنثى بإمكانها أن تمنحني أحلى لحظات المتعة والسعادة... وعندما كنت أفكر بها على هذا النحو، كان قضيبي يشتد انتصابا وكان توتري الجنسي يزداد شدة وقوة حتى أنني في بعض الليالي كنت أفكر باقتحام غرفتها واغتصابها وفض بكارتها وقذف سائلي المنوي في أعماق مهبلها الساخن النابض بالشهوة والشبق... والمتعة...
<
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå