المنقذ

Bindu | 651 | 13 min. | Kategorier

Story Photo

المنقذ

اسمي ماجى و عمري أربعة وثلاثون عاماً. متزوجة، ولي ولدان في المرحلة الثانوية. أعمل مديرة لمدرسة خاصة للبنات و يعمل زوجي مدير عام للتسويق في إحدى الشركات الصناعية الكبرى نقطن فيلا متوسطة الحجم بها حديقة واسعة فيها مسبح مغطى ليمنع الحرارة و الشمس المباشرة، وأيضاً صالة للتمارين والألعاب نستخدمها أحياناً للمناسبات والولائم لست فائقة الجمال ولكني جميلة جداً. منذ صغري وأنا أولي عناية شديدة لقوامي وصحتي و مظهري ووزني . وساعد دخلي و دخل زوجي المرتفع على الوفاء بمتطلباتنا وحتى الكمالية منها. يعمل زوجي بنظام فترتي الدوام . بل وأكثر من ذلك . حيث يتطلب منصبه عقد الكثير من الاجتماعات و السفرات . لا يعود إلى المنزل عادة قبل العاشرة مساءً

لدينا في المنزل خادمه عجوز تتولى أعمال المطبخ وترتيب المنزل . حيث نتناول طعام الغداء في الثانية و النصف ظهراً بعد عودتي وزوجي من أعمالنا وبعد القيلولة يخرج زوجي لعمله قبل الخامسة في حين يمضي ولداي فترة المساء وحتى التاسعة في نادي مجاور أو لدى بعض زملائهم من أبناء جيراننا المجاورين .

وفي حالة عدم وجود زيارات أو سهرات يبدأ برامجي الرياضي في الخامسة من كل يوم وعادة ما أكون وحدي حيث أمارس بعض التمارين على الدراجة الثابتة و السير المتحرك بعد ذلك أقوم بالسباحة تقريباً حتى الثامنة مساءً لم أخن زوجي أبداً ولم يسبق لي أن فكرت في ذلك . كما أن عملي يحوز جل اهتمامي ووقتي وبالرغم من تباعد اللقاءات الزوجية إلا أن العجلة كانت دائما تدور معتبرة أن عمل زوجي وعمره هما السبب في ذلك بالرغم من أنني لازلت أعتبر نفسي صغيره ومرغوبة أيضا ذات يوم كنت أقوم بالسباحة بعد خروجي من صالة الألعاب وفجأة وبدون أية مقدمات حدث ما لم يكن في الحسبان مطلقاً إذ أصبت بتشنج مؤلم ورهيب في عضلات فخذي و ساقي أصابني بما يشبه الشلل بينما أنا وسط المسبح الكبير و حاولت المستحيل كي أقترب من حافة المسبح ولكن هيهات وأنا مشلولة وبدأت أغرق تحت الماء وكلما أحسست بنفاذ الهواء من صدري كنت أجاهد بصبر للوصول إلى سطح الماء كي أحصل على قليل منه . تكررت محاولاتي إلى أن بدأت أفقد وعيي فبدأت في التشنج و الاضطراب وزاد معدل صعودي وهبوطي داخل الماء وأيقنت من غرقي وموتي في مسبحي . لا أدري كم من الوقت بقيت على هذا الوضع إلى أن غبت عن الوعي تماما داخل الماء وتوقفت حركتي وذهبت في عالم أخر لولا صدفة لا تصدق ساقها القدر لإنقاذي إذ دخل منطقة المسبح في هذه اللحظة عامل الصيانة الأسبوعي للمسبح المدعو طارق

وطارق هذا شاب له من العمر تسعة وعشرون عاما يحمل الشهادة الثانوية ابيض اللون سمح الوجه ذو شارب كثيف . له بنيه رياضية كأنه من لاعبي كمال الأجسام . متوسط القامة وان مال إلى

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login Global

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale Global Sexnoveller og nyt de nyeste Global kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til Global sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv Global sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din Global sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå