احمد واخته فرح

Bindu | 2026 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

انا اسمي احمد من دوله عربيه عمري 21 عام انهيت دراستي و حصلت على شهادة المحاسبه و حاولت جاهداً ان احصل على وظيفه في احدى دول الخليج بمساعده من زوج اختي رائد حيث انه كان يعمل في شركه بالسعوديه وبعد طول عناء حصلت على هذه الوظيفه ومن هنا تبدأ قصتي .... اختي اسمها فرح متزوجه منذ 8 اعوام و لديها بنت عمرها 7 و ولد عمره 5 سنوات ...... عندما ذهبت الى السعوديه اقمت في بيت اختي وهي تبلغ من العمر 28 عام و كانت من اجمل ما خلق الله و كانت الاقرب لي في العائله ذات جسم متناسق نحيف نوع ما و اتنفاخات بسيطه ذات جمال ملفت .....

في اول يوم لي في السعوديه وجدت ترحيب حار من فرح و زوجها رائد و جدت ايضا غرفه مجهزه بالكامل لي وضهبت في نوم عميق من تعب السفر و في اليوم التالي خرجت مع رائد ليريني الشركه التي سوف اعمل بها وامضينى و قت ممتع رائد كان متدين قليلا ذو اخلاق عاليه و عدنا الى المنزل في وقت الغداء وكانت فرح اعدت اشهى انواع الاكل و قررنا ان نذهب الى احد المولات لنمضي السهره هناك امضينى وقت ممتع عدنا الي البيت في وقت متاخر ذهبت الى غرفتي لانام لكن الجو حار جداً و الحراره مرتفعه خلعت ملابسي وبقيت في البكسر وحاولت النوم بلا جدوى قررت ان ابقى مستلقي الى حين انام وفي هذا الوقت سمعت اصواتاً غريبه في البيت تشبه صوت الغنج و الاهات افزعني الصوت قليلا و قررت ان الف في البيت لارى من اين الصوت ذهبت الى غرفت الولدين لارهما نائمين فعلمت ان رائد بنيك بفرح توجهت الى باب غرفتهما لاتسمع وسمعت احلى انغام وصلت اذناي اهات اللذه و الشهوه تعلي صوت فرح فبدأت احس بزبي يكبر و انا اتخيل منظر فرح ..... توجهت الى غرفتي و بدأت بفرك زبي حتى انفجر كميات هائله و مخيلتي يعلوها منظر فرح ونمت كما انا و في الصباح رائد يدق باب غرفتي : احمد احمد استيقظ سوف تتأخر عن التدريب

اتيقظت مفزوعا : رائد ان راسي يؤلمني سوف استقل تكسي و الحق بك اسبقني انت

رائد : حسناً لا تتأخر

خرج رائد الى العمل و بعدها بقليل سمعت الباب يغلق و فرح تقول و داعاً احبائي اي ان اولادها خرجو الى المدرسه

لبست روب الحمام وفتحت باب غرفتي و خرجت مسرعا الى الحمام و رأتني فرح كانت بالمطبخ و انا لم اراها بعد لان المطبخ اصبح خلفي

انا : فرح الجو حار جداً هنا اريد ان اخذ حماما بارداً و نظرت خلفي لارى فرح ما زالت بقميص النوم و فوقه روب خفيف لا يغطي شيئ نظرت اليها نظره سريعه وخاصه على سيقانها البيضاء المنسقه وتوجهت الى الحمام

اخدت دشا سريعاً ورخجت لاتردي ملابسي و ذهبت الى العمل ....... لا اريد ان اطيل عليكم ساكمل بختصار

مرت ايام على هذا النحو وانا ليلا اذهب الى غرفة فرح لاستمع اليها و نشوتي تفقدني

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå