%>








حمدى وليلة لا تنسى

حمدى وليلة لا تنسى

الشهوه شئ رهيب الشهوه شئ لا يمكننا الحكم فيه . الشهوه رغبه الشهوه شعور الشهوه لا يمكننا الهروب منها الشهوه شوق الشهوه امنيه الشهوه قدره. تخيل انك ميت من الجوع ايه اول شئ بتبحث عنه هو الاكل تخيل انك عطشان بصحراء تخيل انك مخنوق بيوم حر بتبحث عن البروده.

الانثي باجهزتها التناسيليه الداخليه وكمان بلمحللات الحسيه اللي تحت الجلد شئ رهيب بتكون عامله متل الفرن الحامي المولع نار.

الانثي تحتاج للملامسات للملاطفات تحتاج الي الاحتكاك مع الجنس الخشن . الانثي زو احاسيس خاصه . الانثي ممكن تفعل اي شئ مع رجل اعجبت فيه وتمنيته . ممكن تفعل اي شئ مع رجل رغبته واشتهته ودخل مزاجها .

كان لي خال بيقولي يابني قبل ماتنيك الانثي بكسها نكها بمخها ساعتها ح تفتح لك الطرق وح تسهل لك الامر وياويله لو واحد وقع تحت التاثير الكسي المغناطيسي لامراه .

قصتي اليوم عن عروسه يوم عرسها كان بجانبها عريسها الشاب . هي انثي متواضعه الجمال بس عندها طيظ رهيبه حساسه . هذه الانثي كانت تحس ان الرجال دائما ينظرون لطيظها ويشتهون طيظها وخاصه بالزحام حيث الاتوبيس المزدحم او الاسواق المزدحمه . يوميا اتنين تلاته رجال بيحاولوا ملامسه طيظها او جسمها . كانت تحس بالنفور بس باخلها بالسعاده وياويلها من سعاده ونشوه.

ليلي الممرضه مخطوبه لماهر عامل الامن باحد البنوك .كانت ليلي انثي تحب المرج والضحك وكان زميلاتها بالعمل دائما يمزحون علي حجم طيظها الجميل . كانت دائما تنظر لطيظها بالمراه او عندماتستحيم تحس بنشوه من ملامسه ايدها ليظها .

كان الوحيد اللي مش واخد بالو من طيظها هو خطيبها اللي ماعنده خبرات جنسيه بحياته وليله دخلته او تجاربه الجنسيه الحقيقيه . كان فقط يمارس العاده السريه .

كانت ليلي بتتمني زوبر يدخل يفجر غشائها العذري ويد تمسك طيظها بمنتهي الشده وان تحس بالنشوه والمتعه .

كان جسمها محتاج وكانت ليله الدخله بمثابه الافراج عن عواطفها وشهوتها المحبوسه داخل جسمها وبحراسه غشائها العذراوي .

قبل الدخله بيومين طلبت من زملائها بالعمل سياره لزوم الدخله كعاده الافراح . كي تزف فيها وتوصيلها لعش الزوجيه؟

كان هناك زميل قال لها ان اخوه قادم من دول الخليج بسياره فخمه جمرك السويس وح يساله اذا كان عنده وقت.

وافق اخ الزميلوابدي حمدي وهو مدرس انجليزي بالكويت . وكان شاب دمه خفيف هايج يموت بالستات والبنات وبيعمل كل شئ بسيارته .

ال... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål