بداية قصتي مع البنك كان عمري وقتها 11 سنة خلصت المرحلة الابتدائية واخذت اجازة اخر العام وقال لي ابي هعمل لك عضويه في نادي خلال
الاجازة لكي العب انا واصحابي تعرفت على ولد في سني اسمه عماد كان شقي وكنت احب العب معه ولكنه كان قليل الادب يشتم بالفاظ قبيحه كثيراوفي يوم قام النادي بعمل مدرجات جديدة وكانت هذة البدايه كنا نذهب الى الرمل الزي احضروة للمدرجات ونعلب لما المساء في الرمل كان عماد يريد ان ينام علي في الرمل قلت له ماذا تفعل قال نلعب عادي فعلها كثيرا وبدات اشك قلت له مازا تريد قالي لي بصراحه اريد ان ارى طيزك قلت له عيب لمازا هو انا بنت قالي لي عادي ب ص انا ارى طيزك وانت ترى طيزي قلت له لا قال خلاص ذهبت الى البيت لكي انام وبدات افكر في الكلام وانا افكرر رعشت من الشهوة وانا لا اعرف معنى شهوة بس كانت بداخلي شي يقول لي اعل عادي قلت في نفسي لو قال لي ارني طيزك وانت ترى طيزي سافعل مباشرة وذهبت الى النادي ورايته قال لي لا تكن زعلان مني فانا اهزر معك قلت له عادي ولعبنا مع بعض وذهبنا الى مكان الرمال لما المساء قال لي تريد انت ان ترى طيزي قلت له بهزار تاني اكيد بتهزر زي امس قال لا وخلع الشورت وشوفت ظيزة كانت سوادء قلت له ااتريد انت ترى طيزي قال نعم فخلعت الشورت فرح واخذ يبوسها ويحسس عليها ونام عليها فترة وهو فوقي احسست احساس غريب وهو الشهوة وزبري وقف احساس لا يوصف وابدت القصه كل يوم نفعل ذللك مرارا تكرارا لما الالجازة انتهت وابتعدت عن عماد وذهبت الى المدرسه وتعرفت على زملائي بدات احس اني وحيد اريد
ولد مثل عماد لكي يفعل معي كما كنا نفعل ولكن لاسف لايوجد ولد مثل عماد (قامت المدرسه بعمل رحلة الى مدنية سياحيه بها بحر وذهبت معهم ونا معهم في البحر كان لدينا ولد لم ينزل البحر فذهبت اليه كان اسمه سامح قلت له يا سامح لماذا لا تنزل معنا البحر قال ليس معي مايوة قلت له انا معي مايوة اخر فرح قلت له خذ البسه وهو يلبس المايوة رايت زبرة ابيض وجميل وطيزة جميلة فرحت وقلت لنفسي هذا هو الذي اريدة وفعلا بدات اكلم معه وصاحبته كنت اذهب لكي اذكر معه وتعودتنا على بعض وقلت لنفسي سقول له قصتي مع عماد فعلا حكيت القصة كلها بس لم اقل له اني كنت انا م عليه قلت هو الزي كان ينام على طيزي قال لي سامح اتريد ان انييك قلت له نعم قال بكرة بابا مسافر وماما الساعه 6 تبقى عند جارتنا قال لي تعال الساعة 5البيت قلت لة اوكي فعلا كانت اللحظة دخلت المنزل ودخلت الغرفة وامه الساعه 6 لذهبت اجارتهم وخعلت ملابسي وكشفت عن طيزي الجملية نام عليها سامح من شدة الفرح وكان يريد ان يدخل زبة بطيزي قلت له ماذا تفعل قال تريد ان تتناك قلت له نعم بس من غير ان تدخل زبك قال لي لو دخات زبي ستكون اكثر سعادة قلت له ح
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå