الاخت الممحونة

Bindu | 1508 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

انت زي أي بنت: حب التجربة والتعرف على الجنس الآخر. أكون صريحة مريت بتجارب كثيرة علمتني كثير وخلتني أستطعم النيك. بدايتي كانت لما كنت صغيرة لسه ما عديت 16 سنة. ثقافتي الجنسية جاءت من المجلات والأفلام الجنسية اللي كنا نتبادلها أنا وصاحباتي. ما قد جربت نيكة رجال. أول مره شفت فيها زب في هذاك العمر. طبعا انتم عارفين منع الاختلاط خلى الواحد يدور على أي شي يطفي شهوته. في بيتنا كان فيه عزيمة كبيرة ومليان والعالم كلها مزحومة وناس رايحة وجاية. في هذاك اليوم اتحممت ولبست حسيت نفسي كأني وحده بتناك الليلة. لبست كيلوت أسود وستيان أسود وفوقها لبست فستان الحفلة. كان عبارة عن قطعة وحده بحمالات وسحاب على الجنب. ضبطت شعري ونزلت أشوف هالعالم. ما كان فيه من الرجال الا أخواني وواحد من عيال خالتي. عمره حوالي 31 كنت أشوفه كبير في عيني ولا فكرت اني التفت له. الرجال بره في الملحق موجودين لو أحد احتاج شي. في المطبخ دخلت ومر علي هناك ... أول مره يشوفني بهالطريقة وحسيت نظراته تحرق جسمي. قشعريرة مسكتني وحسيت بنفسي حارة. عجبني الاحساس كثير واتمنيت انه يمر مره ثانية على المطبخ. وفعلا مريت كذا مره وانا أتمنى أشوفه. جا مره ثانية وهالمره كان المطبخ فاضي الخدم مشغولين في السفرة كان وقتها لابس ثوب وسروال سنة. جسمه روعة وملامحه قوية. اتلخبطت لما شفته .. شرارة بدت في شفايفي ونزلت على نهودي وبطني ...

حس اني اتلخبطت وابتسم ابتسامة خبيثة. باين عليه مجرب .. وفاهم ايش قاعد يسوي. ابتسم وقالي ها كيف عزيمتكم هيفاء؟ قلت: ماشي الحال بس الجو حار ما أعرف كأنه المكيفات مو شغالة . ضحك وقالي: لا الظاهر انك تعبت نفسك معاهم. ابتسمت وبعدين قال: أنا كنت طالع فوق لغرفة محمد (أخوي) بجيب فلم من هناك معليش تشوفيلي الطريق. قلتله: أوكي. ووقفت وأشرلتله انه يمشي .. طلع فوق وقال معليش تجين أخاف يصير أحد فوق ماله داعي الاحراج. أنا كنت عارفة انه مافي أحد فوق ولا احد يطلع . بس غصب عني مشيت وراه ما حسيت الا وأنا طالعه الدرج وعيني وراه. طالعني وقالي بكل ثقة : أي وحده غرفتك. اتفاجأت بس رديت: هذي على اليمين. ومشى قدامي. مني متخيلة اني قاعده أمشي وراه!!!!!! لا شعوريا دخلت وراه ودخل وقفل الباب بالمفتاح. قعدت أرتجف خفت منه .. قلت وش بيسوي فيني ولا أنا قادرة أقوله شي. كنت لسه واقفة عند الباب وانا متفاجأة. طالع بعيوني وقال: انتي عارفة انك عاجبتني من زمان. وش أرد .. ماني عارفة أتكلم. قال: كنت أستنى بس اللحظة المناسة ... بنوتة زيك ما تتفوت... قلبي طاح قلت أكيد بيغتصبني بيسوي فيني شي لازم أتحرك أصرخ أسوي أي شي. ولا اتحركت ولا سويت شي .. ما حسيت الا وشفايفه على رقبتني .. نفسه حار ذبحني .. غمضت عيني وتركت نفسي له .. جسمي ولع ..

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå