محارمي

Bindu | 2010 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

أنا اسمي احمد من الكويت عمري 17 و عايش مع أمي المطلقة البالغة من العمر 38 سنة ولدي أختين حنان وعمرها 21 وسارة وعمرها 16 ومواصفات جسم أمي هيه بيضة و ضعيفة و طيزها بارز و صدرها كبير جدا وحنان أختي ضعيفة و سمراء قليلا وطيزها كبير وصدرها متوسط وسارة أختي بيضة وضعيفة وطيزها ليس كبير ولكن بارز وصدرها متوسط و تبدأ قصتي مع أختي سارة في يوم الخميس عندما كنت عائدا من المدرسة وكانت أمي و أختي خارج المنزل ذهب لكي أنام في فراشي وفجأة دخلت أختي سارة غرفتي تظن اين نأيم ووقفت تنظري إلي وأنا فاتح عيني بدرجة أنها ظنت اين فعلا نأيم و كانت الغرفة مظلمة وفجأة بدأت تقترب من فراشي إلى ان وصلت إلي ومن ثم وقفت للحظات ان ترا هل أنا نأيم أو اتصنع النوم وفجأة بدأت تحسس على عيري للحظات وفجأة أخرجتة من ملابسي وبدأت بمداعبته و رضعه ومن ثم فتحت عيني وكاني لا أعلم ماذا يحصل وقلت لها ماذا تفعلين ولم ترد علي وواصلت رضاعته إلى أن قدفت حليبي في فمها وشربته كله وقالت لي أريدك ان تلحس لي وكنت منذهل منها و من رضاعتها المدهشة نامت على الفراش و أنزلت ملأ بشها قطعه قطعه

ونزلت إلى كسها المنتفخ المحمر ولحس لها إلى أن نزلت حليبها في فمي وقلت لها أريد أن ادخل عيري في طيزك و وافقت وادخلته كله بسهوله ولم يالمها وسألتها لماذا اتلقى لم اتلق تتالمي فقالت لي أنا مفتوحه ففرحت فرحتا شديدة وادخلته كله في طيزها إلى أن نزلت حليبي فيها وقلت لها نكمل بعد أن ارتاح فقالت لي غدا نكمل فوافقت والى هذا اليوم وأنا انيك أختي سارة ...... وقصتي مع أختي حنان هيه مثل قصتي مع أمي مشتركات في نفس الصفات انهم شراميط و مفتوحات من اكساسهم وكل يوم يناكون واختي حنان رأيت جسدها وهيا تتسبح في حمامها وكان باب غرفتها مفتوح ودخلت لكي أكلمها و وجدتها تتسبح وذهبت إلى حمام و جلست اختلس النظر و أداعب عيري على جدسها الرائع الذي على ما أضن اتلقى لم اتلق يبقى شاب في العمارة إلا وقد رئاه وكان. لون كسها مثل لون جسدها الرائع وكان مائل إلا الون الوردي قليلا ومن ثم جلست تداعب كسها المفتوح و تدخل أصابع يدها في كسها إلى أن أنزلت شهوتها ...

وأمي الشرموطة وهي تستحق هذا القب لأنها تخرج من الصباح ولا تعود إلا الساغة الرابعة أو الثالثة فجرا وبعض المرات تنام في الخارج ورأيت جسد أمي وهيه نائمه مره واحده لأنها في العاده تقفل غرفتها عندما تريد أن تنام ولكن هذه المرة نست أن تقفل باب غرفتها ودخلت عليها وإذا بها نائمه وكانت نائمة على ضهرها وكانت ممدده أرجلها وكانت فاتحة أرجلها بدرجة أن أحشاء كسها الوردي المحمر واضحة و صدرها الرائع الكبير كان يوجد عليه مثل السائل ولكن اتلقى لم اتلق ألمسه خشيتا أن تستيغض و أفقد ألمنضر الرائع وكانت حلمات صدرها

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå