%>








أنا والطبيب والممرض وسدادات توسيع الشرج

أنا والطبيب والممرض وسدادات توسيع الشرج

أصبت في أحد الأيام بوعكة صحية ونفسية أثرت لسبب ما على تقلص لفتحة الشرج فأصبح دخولي لدورة المياه لقضاء حاجتي مأساة. استشرت أحد أصدقائي فأقترح على أحد أصدقائه وأثني عليه قائلا أنه دكتور عائد إلى مصر من الولايات المتحدة له خبرة كبيرة في هذا التخصص واحضر معه عدد من الأجهزة الحديثة من أمريكا ثم أضاف مبتسما "ده دكتور راح يعجبك أوي".

اتصلت بالطبيب فرحب بى وحدد معي ميعاد لزيارته مساء اليوم التالي.

توجهت في الميعاد المحدد فلم أجد في العيادة سوي مريض أخر ولم تمر دقيقة إلا وكان قد جاء دوره. عيادة جديدة ونظيفة جدا. أخذت مجلة أتصفحها ولم تمضي عشرة دقائق إلا وباب الطبيب ينفتح والمريض يخرج ثم الطبيب يأتي ليرحب بي. أدخلني إلى مكتبه وسأل عدد من الأسئلة العادية وعن حالتي فأخبرته بالمشكلة التي أعاني منها تكمن في الانقباض المستمر لعضلة فتحة الشرج التي تصعب على مشكلة التبرز وأن فتحة شرجي أصبحت ضيقة. ضحك الطبيب على تعليقي هذا وطلب مني أن أخلع البنطلون وسروالي في الغرفة المجاورة وأنه سيستكمل المعلومات بعد الكشف. ثم طلب من الممرض الموجود أن يعاونني على ارتداء الرداء الخاص بالكشف والانبطاح على طاولة الكشف.

دخل الطبيب وطلب أن أنام على جانبي الأيسر وأسترخي تماما وأضم ركبتي اليمنى بقدر الإمكان على بطني. وضع قفاز وفحص فتحة الشرج من الخارج ثم وضع كمية من الكي واي جيلي على خرم طيزي وبدأ في إدخال أصبعه فوجد مقاومة كبيرة طلب منى الاسترخاء بالكامل وحاول مرة ثانية وتمكن من إدخال أصبعه بصعوبة فأعاد طلبه فقلت له أني مسترخي. فأخرجه وأدخله عدة مرات متتالية وقال "لا تقلق الموضوع سهل مش صعب". وأصبعه لا يزال داخلي دغدغ غدة البروستاتا وفي هذه الأثناء جاء الممرض ببعض مناديل الورقية ووضعها على زبري فما هي إلا ثواني وقذفت المنى وأحس الطبيب بعضلة شرجي وهي تضغط بقوة على أصبعه مع كل قذفه في الوقت الذي كان يمسح فيه الممرض منيي.

طلب الطبيب العودة إلى مكتبه دون أن ارتدي ملابسي لكي يستكمل المعلومات والبدء في العلاج المناسب مباشرة وأن أكون صريح.

- انا كشفت على فتحة الشرج من الخارج ومن الداخل. هل أنت لا تزال تمارس الجنس

- أه طبعا مع زوجتي

- لا! أقصد هل حضرتك كنت أو لا تزال تمارس جنس شاذ

- كنت بس توقفت من فترة

- أنت مارست الشذوذ فى صغرك ولا لما كبرت ممكن تقول مين لو رغبت ومتى بدأت

- من صغري أول و... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål