خرقنى خالى

Bindu | 1932 | 3 min. | Kategorier

Story Photo

عد أن تعب الفتى (سامي ) من النيك الشديد ، واستحم واغتسل تمدد بين كل

من جسدى نادية وسالي العاريتين ، وأغمض عينيه ونام ، ولكنه استيقظ بعد

ساعة أو مايزيد على همس وصوت منخفض وكلام ، فلم يفتح عينيه ، واستغرق فى

الأستماع لما يقال بين نادية وسالي ، وظل مغلق العينين وكأنه نائم ، همست

نادية ، بعبصينى بحساسية فى كسى ياسالي .

قالت سالي لنادية : هل تتذكرين أول مرة لمس جسدك فيها قضيب ولد ؟ أنا

أتذكر هذا تماما ولا أستطيع أن أنسى أبدا ..

كان خالى (سامي) يزورنا كعادته كل يوم جمعة ، نضحك ونلعب ونفطر ونتغدى

ونتعشى ، ثم يعود إلى بيته فى وسط القاهرة . وكنت أنا فى اليوم الموعود

فى السنة الخامسة الأبتدائية ، فى سن الحادية عشرة ، ولكن ثديى وجسدى

كان يظهرانى أكبر من هذا بكثير كما لو كنت فى الثامنة عشرة ... ، لم

يعرف جسدى بعد الدورة الشهرية ، ولكن أمى كانت تتوقعها فى أى يوم لى ...

جلسنا حول المائدة نشاهد فيلم الظهيرة فى التليفزيون ، .. كثيرا من

الضرب والحب والمغامرات ، وكثيرا من القبلات والعناق فى الحب ومشاهده

على الشاشة الصغيرة ...

خالى (سامي) وهو طالب فى السنة الرابعة فى الجامعة ، كان فى العشرين ،

نحيفا رشيقا أنيقا ، رياضيا ، خفيف الظل ، كلنا نحبه ونعشق تواجده بيننا

....

إلتفت إليه وهمست : أونكل ... ممكن تبوسنى ؟

نظر إلى (سامي) باستغراب قليلا ، ثم مال على خدى وقبلنى ، وعاد يلتفت إلى

متابعة الفيلم ...

وضعت يدى على فخذه وملت عليه وهمست فى أذنه : مش كدة . أنا عاوزاك

تبوسنى زى عمر الشريف ماقطع شفايف فاتن حمامة فى بوسة واحدة فى فيلم

صراع فى الميناء ...

فنظر إلى باستغراب أشد ، ونظر إلى ثديى طويلا يتفحصه ، ثم إلى بقية جسدى

وبالذات أفخاذى ... ، مال على جسدى ، أحاطنى بذراعه وجذبنى حتى رفعنى

فالتصق ثديى بصدره ، وتحسس خدى بأصابعه وهو ينظر فى عينى ، وأطبق

بشفتيه على شفتى ، وامتص شفتى طويلا بتركيز وتمعن وكأنه يتذوق دخان

سيجارة جديدة غالية من السجائر الأمريكية المستوردة التى كان يفضلها

دائما ، أغمضت عينى وأحسست بدوخة من قبلته ، وداعب لسانه شفتاى ، ثم شق

طريقه إلى داخل فمى فامتصصت لسانه بلذة فائقة ، وأحسست بسخونة فى جسدى

كله ، ... أحطت عنقه بذراعى ودفعت صدرى ليلتصق بشدة بصدره ، وامتدت

يداه تتحسس ثديى ، ثم خصرى ، ثم بطنى ، ثم أردافى ، ورفع فستانى ،

وأحسست بيده على لحمى العارى تحت الفستان ، ثم وهى تدخل بين الكلوت

ولحم أردافى لتغوص بينهما ، ويرفعنى من بينهما

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå